ثبوت ظلم عمر حجة عليك و ليس لي
و مع ذلك ما ذكرته صديقي لآ يرد على سؤآلي
~
مآ رأيك بهذآ ؟
وقوله : ( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ) أي : بئس الصفة والاسم الفسوق وهو : التنابز بالألقاب ، كما كان أهل الجاهلية يتناعتون ، بعدما دخلتم في الإسلام وعقلتموه ، ( ومن لم يتب ) [ ص: 377 ] أي : من هذا ( فأولئك هم الظالمون )
بل حجة عليك لانه ذكرته مصادركم بتواتر
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من كتب اهل السنة :
1ـ الامامة والسياسة / باسناده عن عبد الرحمن الانصاري:
(… وأنّ أبا بكر تفقّد قوماً تخلفوا عن بيعته عند علي كرّم الله وجهه، فبعث اليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار عليّ، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب، وقال: والذي نفس عمر بيده، لتخرجنّ أو (لأحرقنّها) على من فيها !!.
فقيل له: يا أبا حفص ! إنّ فيها فاطمة؟!
فقال : وإن !!…)
رواه ابن قتيبة الدينوري في الامامة والسياسة 1/ 30 .
**********************************
2ـ المختصر في أخبار البشر :
(…فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها، وقالت:
إلى أين يا ابن الخطاب، أجئت (لتحرق دارنا)!!
قال : نعم، أو تدخلوا فيما دخلت به الأمة!!)
أورده أبو الفداء إسماعيل في المختصر في أخبار البشر 1/156.
************************************
3ـ تاريخ الأمم والملوك :
(…عن زياد بن كليب، قال : أتى عمر بن الخطاب منزل عليّ وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال:
والله لأحرقنّ عليكم، أو لتخرجنّ الى البيعة!...).
رواه ابن جرير الطبري في تاريخه 3/198
مصنف كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.
**************************************
4ـ أنساب الاشراف/ باسناده عن سليمان التميمي، وعن ابن عون:
إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد بيعته، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقّته فاطمة على الباب.
فقالت فاطمة: يا بن الخطاب ! أتراك (محرقاً عليّ بابي)؟
قال : نعم ، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك.
رواه البلاذري في أنساب الاشراف 1/ 586 ج 1184 دار المعارف
****************************
5ـ الملل والنحل عن النظّام أنّه قال : وكان عمر يصيح:
أحرقوا دارها بمن فيها!!
وما كان في الدار غير علي، وفاطمة والحسن والحسين.
أورده الشهرستاني في الملل والنحل : 1 / 56.
************************************
6ـ العقد الفريد / ج5/ 12 طبع مكتبة الرياض الحديثة .
7ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد / ج1 / 134.
8ـ كنز العمال / المتقي الهندي / ج5/651.
9ـ اعلام النساء/ عمر رضا كحالة /ج4/114.
************************************
ومما يؤيد ما سبق اعتراف أبي بكر وإقراره بل وتظاهره بالندم على كشفه لبيت الزهراء (عليها السلام)، فقد ذكر الذهبي في ميزان الاعتدال: عن العقيلي حديثاً مسنداً ـ قد اعترف هو بصحته ـ عن عبد الرحمن بن عوف ، قال :
دخلت على أبي بكر أعوده فاستوى جالساً، فقلت:
أصبحت بحمد الله بارئاً ـ الى أن قال ـ : ما أرى بك بأساً والحمد لله، فلا تأس على الدنيا ـ الى أن قال ـ فقال ابو بكر: إنّي لا آسي على شيء إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن: وددت اني لم اكشف بيت فاطمة [عليها االسلام] ، وتركته…
ميزان الاعتدال للذهبي 2/ 215.
كنز العمال 5/ 631 ط مؤسسة الرسالة بيروت
وقريب منه في
لسان الميزان / ابن حجر العسقلاني 4/ 219.
مروج الذهب ومعادن الجوهر / 2/ 301.
الامامة والسياسة / ابن قتيبة 1/ 18.
تاريخ الأمم والملوك لابن جريرالطبري / 2/ 619.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
انا قلت لك أن هاته مصآدري ؟
اللهم إشهد أن هذآ إفتراء
~
بانتظآر الرد على سؤآلي الذي أرى انه صعب
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
انا قلت لك أن هاته مصآدري ؟
اللهم إشهد أن هذآ إفتراء
~
بانتظآر الرد على سؤآلي الذي أرى انه صعب
تحتاج ان تقرأ وتتثقف من كتبكم قبل ان تتحاور حتى لاتتعرض للاحراج
الملعون في القران يجوز لعنه وذمه قبل ان تقول انت عمر رضي الله عنه راجع كتبك وانظر ماذا فعل عمر بن الخطاب؟؟وهل يجوز ان تترضى عليه في هذه الحالة عليك ان تحكم عقلك وضميرك
نحن نكره عمر ونبغضه بسبب مافعل بمولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها...وتأكد يااخي نحن نبغض كل من يرضى بفعل عمر ويترضى عليه...
فنعم الحكم الله والزعيم محمد والموعد القيامة فننظر وتنظرون...
لاتقل ان المصادر التي ذكرها الاخ عادل غير موجودة عندكم اذهب وراجعها وستجدها امامك الا في حالة انكم قمتم بتبديل كتبكم لانها فضحتكم ...الملعون في القران يجوز لعنه لان الله تعالى يلعنه ويبغضة فما رأيك برسول الله.؟؟
ثبوت ظلم عمر حجة عليك و ليس لي
و مع ذلك ما ذكرته صديقي لآ يرد على سؤآلي
~
مآ رأيك بهذآ ؟
وقوله : ( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ) أي : بئس الصفة والاسم الفسوق وهو : التنابز بالألقاب ، كما كان أهل الجاهلية يتناعتون ، بعدما دخلتم في الإسلام وعقلتموه ، ( ومن لم يتب ) [ ص: 377 ] أي : من هذا ( فأولئك هم الظالمون )
اولا اللعن جائز واخلاقنا اكبر من اخلاق عمر نفسه تابع المواضيع التي تخص عمر وستعرف
ومن ثم اي مصادر واي حجه هاك اضعط على هذا العنوان وسترى من اكبر مصادرك فعل عمر