|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 63510
|
الإنتساب : Dec 2010
|
المشاركات : 264
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نهروان العنزي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2011 الساعة : 12:12 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهروان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
اهلا بك اخي الاصلاتي
quote=الا صلاتي 39;1389575]
أما الحافظ ابن حجر فقال في تعريفها: "التقية: الحذر من إظهار ما في النفس من معتقد وغيره"
[/quote]
[quote=الا صلاتي 39;1389926]
التقية انما تكون إذا كان الرجل في قوم كفار ويخاف منهم على نفسه وماله فيداريهم باللسان
وظاهر الآية يدل على أن التقية إنما تحل مع الكفار
أما إذا أستخدمت التقيه بين مؤمن ومؤمن من هنا نسمي التقيه نفاق [/quote]
ويقول الالوسي
وفى الآية دليل على مشروعية التقية وعرفوها بمحافظة النفس أو العرض أو المال من شر الاعداء والعدو قسمان :
الاول من كانت عداوته مبنية على اختلاف الدين كالكافر والمسلم
والثانى من كانت عداوته مبنية على أغراض دنيوية كالمال والمتاع والملك والامارة .
تفسير الالوسي 3 / 121
ويقول محمد عبد الوهاب
والمفهوم من كلامهم (اي الشيعة) أن معنى التقية عندهم كتمان الحق أو ترك اللازم أو إرتكاب المنهي خوفا من الناس ، والله أعلم 0فانظر إلى جهل هؤلاء الكذبة .
الردعلى الرافضة محمد بن عبدالوهاب
1 / 17
الرابط هنا
فما قولك بكلام محمد عبد الوهاب ؟
--- نهروان العنزي ---
|
أخي الكريم
إقرأ معي
واحكم بنفسك
-6-مطلب التقية
ومنها إيجابهم التقية ، ورووا عن الصادق رضي الله عنه : " التقية ديني ودين آبائي" حاشاه من ذلك . وفسّر بعضهم قوله تعالى : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) أكثركم تقية وأشدكم خوفاً من الناس وقد قال صلى الله عليه وسلم : " من فسّر القرآن برأيه فقد كفر " ونقل علماؤهم عن أحد ثقاتهم أنه قال : " إن جعفر الصادق رضي الله عنه نام ليلة عندنا في خلوته الخاصة ، ولم يكن عنده إلا من نشك في تشيعه ، فقام للتهجد فتوضأ ماسحاً أُذنيه غاسلاً رجليه وصلّى ساجداً على اللبد عاقداً يديه ، فكنا نقول لعل الحق ذلك ، حتى سمعنا صيحة ، فرأينا رجلاً ألقى بنفسه يقبلهما ويبكي ويعتذر ، فسئل عن حاله فقال : كان الخليفة وأركان دولته يشكّون فيك وأنا كنت من جملتهم فتهدت بالفحص عن مذهبك وقد انتهزت الفرصة مدة مديدة حتى ظفرت هذه الليلة بأن دخلت الدار واختفيت ولم يطلع علّي أحد ، فالحمد الذي أذهب ذلك عني وحسُن إعتقادي يا إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يبقني على سوء ظني ، قال الشيخ : فعلمنا أن الله لا يُخفي عن المعصوم شيئاً وعلمنا أن هذه كانت تقية منه .. انتهى .
رد الشيخ محمد بن عبد الوهاب فقال :
والمفهوم من كلامهم أن معنى التقية عندهم كتمان الحق أو ترك اللازم أو إرتكاب المنهي خوفاً من الناس ، والله أعلم .فانظر إلى جهل هؤلاء الكذبة ، وبنوا على هذه التقية المشئومة كتم علي نص خلافته ومبايعة الخلفاء الثلاثة وعدم تخليص حق فاطمة رضي الله عنها من إرثها على زعمهم وعدم التعرّض لعمر حين إغتصب بنته من فاطمة وغير ذلك ، قالوا فعل ذلك تقية قبحهم الله ، وقد وردت نصوص كثيرة عن علي وأهل بيته دالة على براءتهم عنها وإنما إفتراها عليهم الرافضة لترويج مذهبهم الباطل ، وهذا يقتضي عدم الوثوق بأقوال أئمة أهل البيت وأفعالهم لإحتمال أنهم قالوها أو فعلوها تقية ،
وإن أرادوا بقوله " ودين آبائي " النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعده ، فقد جوّزوا عليه عدم تبليغ ما أمره الله تبليغه خوفاً من الناس ، ومخالفة أمر الله في أقواله وأفعاله خوفاً منهم ويلزم من هذا عدم الوثوق بنبوته ، حاشاه عن ذلك ، ومن جوّز عليه ذلك فقد نقصه ، ونقص الأنبياء كفر ، ما أشنع قول قوم يلزم منه نقص أئمتهم المبرئين من ذلك .
فما قولك بكلام محمد عبد الوهاب ؟
كلامه صحيح
فقد بين الصواب من الخطأ
|
|
|
|
|