هنيئا لكم هذا الرد المؤدب جدا حسب القوانين الجديدة
للعلم فقط انا كنت من اوائل المشاركين في المنتدى السياسي قبل مجيئك اليه حسب علمي وتركت المشاركة فيه لاني لا استطيع ان اكون الا الذي رباني عليه ابي ......
وهنيئا لك ردك المؤدب جدا لا على حساب القوانين الجديدة
والكلاب تنبح...اليس كذلك ؟!!
مـاشــــــــــــــاء الله
بصراحة القوانين هي ذاتها كانت موجودة
ولانرى ان شيئا قد تغيّر
ولكن اللي بعبه طلي يمعمع
والمثل غير موجه للاخت دلال بل للذين سارعوا الى التصفيق عاليا وهم من الذين لم يلتزموا بقوانين المنتدى.
نحن محاورين سياسيين بدليل كتب تحت اسمائنا عبارة (محاور سياسي) لفترة من الزمن وارى ان الاعم الاغلب ملتزم بالقوانين ولا داعي لكل هذه الضجة لانكم اسأتم لهذا القسم من حيث لاتشعرون.
كما قلت كان ولا زال القسم السياسي مزدهرا وهو محل متابعة من قبل الاخ البغدادي قل نظيرها في باقي الاقسام كما ذكر الاخوين النجف الاشرف ونجف الخير.
نعم هناك كم شخص يدخلون المنتدى بعضويات مختلفة وكلما اوقفت عضويتهم دخلوا بأخرى وهم يتعدون على المرجعية بكتاباتهم ليل نهار ونستغرب من سكوت الادارة وحلمها ولكن نتمنى ان يراقبوا من الان وتقفل مواضيعهم التي مازالت مفتوحة وفيها الكثير من التجاوزارت على المرجعية وسماحة السيد السيستاني تحديدا.
نشكركم ونحن نرى ان لاجديد وان المنتدى ساحة للحوار والنقاش ونتمى من الادارة ان تكون صارمة بحق من اشرت اليهم اعلاه.
دمتم بود
نعم هناك كم شخص يدخلون المنتدى بعضويات مختلفة وكلما اوقفت عضويتهم دخلوا بأخرى وهم يتعدون على المرجعية بكتاباتهم ليل نهار ونستغرب من سكوت الادارة وحلمها ولكن نتمنى ان يراقبوا من الان وتقفل مواضيعهم التي مازالت مفتوحة وفيها الكثير من التجاوزارت على المرجعية وسماحة السيد السيستاني تحديدا.
تسجيل اعجاب بهذه الفقرات الرائعة والتي تحتها يكون اكثر من عضو مشاغب تم ايقافه والاخر في الطريق الى الايقاف ....
ومساء الخير والعافية والسرور ورمضان كريم على الاخوة الاحباي الموالين
الحمد لله والله مانحب ان نرى خلافات احباب داخل المنتدى الذي ازعج النواصب واسلافهم المقبورين .....اسمحولي بمداخلة اخوية رمضانية ندردش بامسيات رمضان ......
احسنتم مولاي نجف الخير قراءة موضوعيةتقريبا لواقع التغيرات في العراق...
العراق مولاي حالة استثنائية والحقيقة الامر لايتوقف عند مسالة الحكم بالعراق وتبادل السلطة او صراع الارادات الحالي... انما الازمة الحقيقية يوضحها لنا كولين باول بنفسة حينما زار المنطقة او مايسمى منطقة الشرق الاوسط عام 2001وكانت رسالتة الاساسية عنوانها(العراق هو الازمة))وهامشها(وفلسطين هي المشكلة))والازمة اولى بالعلاج قبل المشكلة تلك الازمة لم تكن صدام ونظامة الهرم المتاكل الذي حمل بذورزوالة منذو نشاتة الاولى ..وحينما عاد سؤال عن سبب التغير بعدحرب الخليج الاولى قل ان الازمة هو هذا الاختبوط الحركي الاسلامي الشيعي ..امريكا وحلفائها تنظر للعراق بشكل مغايرتماما لنظرة الاطراف العربية التي تتخوف من نظام حكم شيعي ..
اذن نحن امام تحديات كبيرة لاتقتصر على عملية بناء هرم سياسي ...بحسابي هو صراع وجود وتحدي بقاء ..الكتل الشيعية تتحمل ضغط كبير ضغط من الداخل بالمتنفعين والمستغلين وصعوبة رصدهم والتخلص منهم بالوقت الحالي لقلق وضغط من الخارج ومحاولة الاسقاط ووضع العصى بالعجلة وافراغ وجدان العراقي البسيط من كل ثقة بقيادات الحركات الاسلامية الشيعية لضرب قواعدها الجماهيرية وهذه حملة السنتاور بيرود العجوز المعروفة وهوزعيم الحزب الديمقراطي في فرجينيا وكان قد استغلها بدهاء ضد الاخوان في مصر ...
وفي المحصلة ...ان نوحد الصف الان ونرص الاكتاف امام محاولات طروادية لعزل الكتل والتيارات الشيعية بشتى الوسائل عن الساحة الاجتماعية تمهيدنا لتمزيقها سياسيا...وهذا لن يتحقق باذن الله الشيعة الان اكثر اقتدار واكثر خبرة استراتيجية وامنية واستخبارية رغم الاختراقات الطفيلية فالنفاق كان في عصر صدر الاسلام ومازل امر من الصعوبة بمكان احتوائة....
ابارك لكم اخي واخوتي هذا الالتزام وابارك لكم هذا الرباط والجهاد وهكذا هي السياسية فن واخلاق ..وليست ميكافيلية الغاية تبرر الوسيلة .........
الأخ نجف الخير كلامك منطقي ويصب في كبد الحقيقة وما قلت في ((أن الأختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية)) هو ما نرجوه وقد كتبت عدة مقالات حول التشرذم والتفرق الشيعي وأكيد قرأتها تأشيراً لهذه الحالة ومع الأسف الشديد نحن نريد حوار ديمقراطي عالي القيم لكي من يقرأه لكي يقرأه ويعرف المضامين العالية القيم والراقية التي يمتلكها الموالين لأهل البيت وهذه الفرقة هي أدت ما أدت ومع الأسف الشديد إلى مايحصل في العراق من فراغ سياسي ودستوري وامني.
أؤيد وجهة نظرك وتمنياتي إن يكون حوار إنساني وثقافي عالي المضامين بين الأعضاء خدمة للمذهب وللشيعة في كل مكان.
وإن ليس كل من يخالف رأي الأخر يتهم بأبشع التهم والكذب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.