السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لماذا تبتر الروايه يا معتصم باشيطان ؟؟!!!!!!!!!!
اكثر من مره في اكثر من نك نزلت هذا الموضوع لكن بعدها اثبت من يرمي نساء النبي بتعري امام الرجال
حار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 43 - ص 66 - 68
لدعوات : عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبد الصمد ، عن جده ، عن الفقيه
أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن
ابن محمد بن سعيد ، عن فرات بن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد بن بشرويه ، عن محمد بن
إدريس بن سعيد الأنصاري ، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان ، عن
عاصم ، عن عبد الله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه قال :
خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بعشرة أيام فلقيني
علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ابن عم الرسول محمد ( صلى الله عليه وآله ) فقال لي : يا سلمان جفوتنا
بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقلت : حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفى غير أن حزني على
رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) طال فهو الذي منعني من زيارتكم ، فقال ( عليه السلام ) : يا سلمان أئت
منزل فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فإنها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قد أتحفت
بها من الجنة ، قلت لعلي ( عليه السلام ) ، قد أتحفت فاطمة ( عليها السلام ) بشئ من الجنة بعد
وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ قال : نعم بالأمس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة ( عليها السلام ) بنت محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، فإذا
هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف
رأسها ، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي ( صلى الله عليه وآله )
قلت : حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
إني كنت جالسة بالأمس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في
انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا ، فإذا انفتح الباب من غير أن
يفتحه أحد ، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا
نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن ، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت :
بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن : يا بنت محمد لسنا من أهل مكة
ولا من أهل المدينة ولا من أهل الأرض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار
السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات .
‹ صفحة 67 ›
فقلت للتي أظن أنها أكبر سنا : ما اسمك ؟ قالت : اسمي مقدودة ، قلت :
ولم سميت مقدودة ؟ قالت : خلقت للمقداد بن الأسود الكندي صاحب رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
فقلت للثانية : ما اسمك ؟ قالت : ذرة ، قلت : ولم سميت ذرة وأنت في عيني
نبيلة ؟ قالت : خلقت لأبي ذر الغفاري صاحب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
فقلت للثالثة : ما اسمك ؟ قالت : سلمى ، قلت : ولم سميت سلمى ؟ قالت :
أنا لسلمان الفارسي مولى أبيك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
قالت فاطمة : ثم أخرجن لي رطبا أزرق كأمثال الخشكنانج ( 1 ) الكبار أبيض
من الثلج وأزكى ريحا من المسك الأذفر ، [ فأحضرته ] ( 2 ) فقالت لي : يا سلمان أفطر
عليه عشيتك فإذا كان غدا فجئني بنواه أو قالت : عجمه .
قال سلمان : فأخذت الرطب فما مررت بجمع من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
إلا قالوا : يا سلمان أمعك مسك ؟ قلت : نعم ، فلما كان وقت الافطار أفطرت
عليه فلم أجد له عجما ولا نوى ، فمضيت إلى بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في اليوم الثاني
فقلت لها : إني أفطرت على ما أتحفتيني به فما وجدت له عجما ولا نوى ، قالت :
يا سلمان ولن يكون له عجم ولا نوى وإنما هو نخل غرسه الله في دار السلام بكلام
علمنيه أبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) كنت أقوله غدوة وعشية .
قال سلمان : قلت : علمني الكلام يا سيدتي ، فقالت : إن سرك أن لا يمسك أذى
الحمى ما عشت في دار الدنيا فواظب عليه . ثم قال سلمان : علمتني هذا الحرز فقالت :
بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله النور ، بسم الله نور النور ، بسم الله نور على
نور ، بسم الله الذي هو مدبر الأمور ، بسم الله الذي خلق النور من النور ، الحمد
لله الذي خلق النور من النور ، وأنزل النور على الطور ، في كتاب مسطور ، في
رق منشور ، بقدر مقدور ، على نبي محبور ، الحمد لله الذي هو بالعز مذكور
‹ صفحة 68 ›
وبالفخر مشهور ، وعلى السراء والضراء مشكور ، وصلى الله على سيدنا محمد
وآله الطاهرين .
قال سلمان : فتعلمتهن فوالله لقد علمتهن أكثر من ألف نفس من أهل المدينة
ومكة ممن بهم الحمى فكل برئ من مرضه بإذن الله تعالى .
بيان : الاعتجاز : لف العمامة على الرأس ، قولها ( عليها السلام ) : فمه . أي فما السبب
في ترك زيارتنا أو اسكت ؟ والتنكر : التغير على وجه الاستيحاش والكراهة ، ولما
كانت الذرة موضوعة للصغيرة من النملة قالت ( عليها السلام ) : أنت مع نبلك وشرفك لم
سميت باسم يدل على الحقارة ، والخشكنانج لعله معرب أي الخبز اليابس .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وهذه الروايه كامله وهي ضعيفه لا يؤخذ بها
اقتباس :
إنني أرجوك رجاءاً أن تدلني على رواية صحيحة في كتبكم الأربعة لو سمحت يعني لو تكرمت بليز
وهنا نلاحظ غباء المعتصم بالشيطان الذي لا يعرف الى الان ان الشيعه لا صحاح لها
صحيح البخاري - الغسل بالصاع ونحوه - الغسل - رقم الحديث : ( 243 )
- حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثني عبد الصمد قال حدثني شعبة قال حدثني أبو بكر بن حفص قال سمعت أبا سلمة يقول دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحوا من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ، قال أبو عبد الله قال يزيد بن هارون وبهز والجدي عن شعبة قدر صاع .
امك عائشه يصورها البخاري تغسل عاريه امام الرجال فهل تقبل بهذا ؟!!
والبخاري صحيح من الدفه الى الدفه
وبحار الانوار فيه الصحيح وفيه الضعيف