|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.42 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المحب للمسلمين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-10-2008 الساعة : 06:31 PM
المبغض للحقيقة سوف اجيب عن افتراؤك لانك اصلا لم تسأل سارعت الى اصدار الحكم بتكذيب احاديثناولكن هل تمتلك الشجاعة للاجابة عن موضوعي ((عن تصحيح المتون عندكم))........ وفيه تحدي لك ؟؟؟ــــــــــــالاحاديث الصحيحة عند الشيعة وهي صحيحة وفق المعايير الشيعية ولاتتعارض مع القران الكريم ........1- الامامة الصحيحة الأولى : رواها الشيخ الكليني رحمه الله عن علي إبن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس ، وعلي بن محمد بن سهل بن زياد أبي سعيد عن محمد بن عيسى عن يونس ، عن إبن مسكان عن أبي بصير قال : سألت أبا عبدالله (ع) عن قوله الله عز وجل : ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأُولي الأَمر منكم ) ، فقال : ( نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين (ع) ، فقلت : إن الناس يقولون فما باله لم يسمِّ عليّاً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل ؟ فقال : قولوا لهم : إن رسول الله نزلت عليه الصلاة ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً ، حتى كان رسول الله هو الذي فسر ذلك ونزلت الزكاة ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم ، حتى كان رسول الله هو الذي فسّرلهم ذلك ، ونزل الحج فلم يقل لهم طوفوا أسبوعاً حتى كان رسول الله هو الذي فسّر لهم ذلك ونزلت : ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأُولي الأَمر منكم ) ، ونزلت في علي والحسن والحسين فقال رسول الله في علي ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) ، فقال : (ص) أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض فأعطاني ذلك ، وقال لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله فلم يبين من أهل بيته لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله أنزل في كتابه تصديقاً لنبيه : ( إنَّمَا يُريدُ الله لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطَهِّركُم تَطهِيراً ) ، فكان علي والحسن والحسين وفاطمة فأدخلهم رسول الله تحت الكساء في بيت أم سلمة ثم قال : اللهم إن كل نبي أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهلي وثقلي . فقالت أم سملة : ألست من أهلك ؟ قال : إنك إلى خير ، ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله كان علي أولى الناس بالناس ، لكثرة ما بلغ فيه رسول الله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ـ ولم يكن ليفعل ـ أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحداً من ولده ..... إذن لقال الحسن والحسين إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك ، وبلغ فينا رسول الله كما بلغ فيك ، وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي ، كان الحسن أولى بها لكبره فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك ، والله عز وجل يقول : ( وَأُولُوا الأَرحَأم بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله ) ، فيجعلها في ولده..... إذن لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك ، وبلغ في رسول الله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلاه ، ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية : ( وَأُولُوا الأَرحَأم بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله ) ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي ، ثم قال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبداً ، ( الكافي : 1 / 286 )..............2-عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال : ( أقبل أمير المؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكئ على يد سلمان فدخل المسجد الحرام فجلس ، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس ، فسلم على أمير المؤمنين ، فرد (ع) فجلس ، ثم قال : يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرى علمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أمير المؤمنين (ع) : سلني عما بدا لك ، قال : أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه ؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الأعمام والأخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين (ع) إلى الحسن ، فقال : يا أبا محمد أجبه! قال : فأجابه الحسن ، فقال الرجل : أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أن محمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصي رسول الله والقائم بحجته ـ أشار إلى أمير المؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلى الحسن ـ ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده ، وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين ، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد ، وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى ، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد ، وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً ، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، ثم قام فمضى ، فقال أمير المؤمنين : يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد ؟ فخرج الحسين بن علي (ع) ، فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين فأعلمته ، فقال : يا أبا محمد أتعرفه ؟ قلت : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم . قال هو الخضر ) - ( الكافي : 1 / 525 )..............ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ.................2- الولاية بصائر الدرجات : أحمد بن محمد ، عن علي بن النعمان ( ثقة ثبت ) ، عن فضيل بن عثمان ( ثقة ) ، عن محمد بن شريح ( من اصحاب الصادق ثقة بالاجماع ) قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : والله لولا أن الله فرض ولايتنا ومودتنا وقرابتنا ما أدخلناكم بيوتنا ، ولا أوقفناكم على أبوابنا ، والله ما نقول بأهوائنا ، ولا نقول برأينا ، ولا نقول إلا ما قال ربنا - ( بصائر الدرجات : 320............ أحمد بن محمد ( وهو بن عيسى الثقة ) ، عن علي بن الحكم ( ثقة جليل ) ، عن الحسين بن أبي العلاء ( ثقة كما في الخوئي : 6 \ 200 ) قال : ذكرت لأبي عبد الله (ع) قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال : فقال : نعم ، هم الذين قال الله تعالى : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم وهم الذين قال الله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا - ( الكافي : 1 / 187 )..............ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ..........العصمة رواه الشّيخ الصّدوق ( عليه الرّحمة ) في كتابه ( كمال الدّين وتمام النّعمة ) ج1 / ب22 / ص272 / ح63 ... بسند صحيح ، حيث قال : حدّثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( ( ر ) ) : قال عنه النّجاشي : شيخ القميّين ، وفقيههم ، ومتقدّمهم ، ووجههم ، ثقة ..ثقة ، مسكون إليه. قال : حدّثنا محمد بن الحسن الصّفار : قال النّجاشي : كان وجهاً في أصحابنا القمّيين ، ثقة ، عظيم القدر. ..........عن أحمد بن محمد بن عيسى : إبن عبد الله الأشعري ، قال فيه الخوئي : ثقة. عن الحسين بن سعيد : قال عنه الطّوسي : ثقة. ....عن حمّاد بن عيسى : وثّقه الشّيخان......... عن إبراهيم بن عمر اليماني : ثقة ، قاله النّجاشي. .........عن سليم بن قيس الهلالي : من أصحاب الأئمّة عليّ والحسن والحسين ..........والسّجاد ((ع)) ثقة ، جليل القدر ، عظيم الشّأن ، ويكفي في ذلك شهادة البرقي بأنّه من الأولياء ( رضوان الله تعالى عليه ). ....عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ((ع)) قال : ( إنّ الله (تبارك وتعالى ) طهّرنا وعصمنا ، وجعلنا شهداء على خلقه ، وحججاً في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا ، لا نفارقه ولا يفارقنا ). ــــــــــــ...................................... .......................ـهذه اصول ديننا باحاديث صحيحة بقى الدور عليكم ان تجيبون عن اسئلتنا وفق قواعدكم انتم
|
|
|
|
|