س: خادم انت تتكلم من دون دليل !! هل اذوا عمر وابو بكر السيدة فاطمة ع ؟
ج : نعم وراجع كتاب صحيح مسلم وصحيح البخاري وصحيح ابن حبان ، فسترى انه فاطمة ع ماتت وهي واجدة على بي بكر وعمر حتى توفت !
وهي تعلم انها على حق لانه لا يمكن ان ننسب للرسول صل الله عليه وآله التقصير في توريث العلم صح
يقول تبارك و تعالى
{ محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيض بهم الكفار و عد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما }
صدق الله العظيم
يقول تبارك و تعالى
{ محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيض بهم الكفار و عد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما }
صدق الله العظيم
اللهم احشرني تحت مواطئ أقدامهم......
المقصود في الاية الذين ناصروه ولكن هنالك اناس ناصروه لكن ارتدوا في يوم احد وفي نفس الاية يبين الله من المقصودون
قال الله تعالى:
{ محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيض بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما }
صدق الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
{ محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيض بهم الكفار و عد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما }
صدق الله العظيم
مساكين والله يا ابناء السنه القران لا تفهوه
ويوجد ايه اخرى تقول
{وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ} (144) سورة آل عمران
فهل تتركين الثانيه ؟! ام ان الايه اللثانيه ليست من القران ؟!
نور عزيزتي الأخ خطاب ما حكى انو باحث في المذهب .... عكل انا رح احطلو الرابط و ربنا يوفقو ان شاءالله .........
خادم ............................................... كإنو ما عجبك يكون في تنين من فلسطين ................ بمزح أكيد ..... بس اجوبتك اخي سريعة جدا و ما بتشيل جبال القصص اللي تربينا عليها ...... عكل ربنا يجزيك خير
اخي الخطاب ازا رجعت و فتت بتمنى ما تتسرع باعطاء انطباع ..... حاول تقرأ في المواضيع مع اني بعرف انك رح تتعب و تتألم كتير بس ازا عندك النية حاول اخي الكريم .... و يا ريت انك اتابع الموضوع هاد :
لأنهم غصبوا حق آل محمد
والرسول قال تسمكو بالقرآن وعترتي
يعني نتمسك بأهل البيت ..واهما ظلمو اهل البيت
وانا ما اسبهم ولا اكرههم فقط اللعنه عليهم مافيها شي
واذا الله لعنهم انا بلعنهم ..واهما آذوا الزهراء اذا اذوها اذو الرسول
مثل ما ورد بالحديث .. والكلام بهالموضوع طويل بس يبيله طولة بال
اخي الكريم خطاب .... الأخت نور ما قصدت انها تكفرك .... انما كانت حابة انك تعرف الحقيقة .... و هي ما تشجعت هيك الا من اسلوبك الطيب ..... لأنو مش كتير بيفوت من اهل السنة لهاد المنتدى و بيحكوا بهاد الأسلوب الطيب ..... فإزا عندك القدرة تكمل في القراءة كان به .... و عندها رح يصلك جواب سؤالك ....
باحث شيعي عراقي يتوصل لنتائج تلغي الخلافات بين السنة والشيعة
دبي - فراج اسماعيل
قال باحث شيعي عراقي كبير إنه توصل إلى نتائج تلغي الخلافات التاريخية بين السنة والشيعة وتجعلها لا أساس لها. وأنه أثبت من خلال دراسات متعمقة استغرقت وقتا طويلا أن تلك الخلافات قامت على نظريات سياسية وليس على عقيدة دينية.
وأكد أحمد الكاتب المدرس السابق بالحوزة الدينية في العراق والكويت وايران ورئيس جمعية الحوار الحضاري في لندن، أن أبحاثه تدحض وجود الإمام الغائب لأنه لم يولد أصلا، وتنفي نظرية الإمامة الإلهية التي يقوم عليها الفكر الشيعي الاثنا عشري، وتثبت أن ادعاء ضرب عمر بن الخطاب للسيدة فاطمة الزهراء أثناء أخذ البيعة لأبي بكر أسطورة كاذبة.
وأوضح لـ"العربية.نت" أن هذا النتائج تلغي عمليا وجوهريا خلافات السنة والشيعة، وتقضي على أي محاولات لزرع الفتنة الطائفية بين أكبر مذهبين إسلاميين، خصوصا أن الواقع السياسي حاليا في العراق والكويت ولبنان وايران وباكستان يثبت أن السنة والشيعة اتفقا على ما اختلفا عليه قبل أكثر من 1400 سنة.
وفسر ذلك بقوله "الخلاف السياسي بين المذهبين كان حول الإمامة، والآن أصبح هذا الخلاف منتهيا تقريبا، فقد تجاوز الشيعة مقولة غيبة الإمام الثاني عشر ولم يعودوا ينتظرون خروجه لكي يقيم الدولة الاسلامية، أو يشترطوا العصمة والسلالة العلوية في الحاكم وهو ما تنص عليه نظرية الإمامة.
وأضاف أحمد الكاتب الذي ولد ونشأ شيعيا إماميا اثنى عشريا أنه قام بتحقيق ودراسة هذه النتائج في كتب معروضة للحوار على المراجع الشيعية، وتلقى ردودا تحوي أدلة فرضية فلسفية وهمية بشأن حقيقة الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري، فطالبهم بأدلة تاريخية علمية، فلم يفعلوا لأنهم لا يملكونها.
وأشار إلى أن افتقاد تلك الأدلة التاريخية العلمية ثابت في الحوزات الدينية وعند المراجع الشيعية، وأنهم يوجبون الاجتهاد في هذه الأمور ويحرمون التقليد، وهناك فتوى مشهورة تقول "لا تقليد في مسألة التقليد".
وأشار الكاتب إلى نتائج حوار جرى في "قم"، وأن أحد العلماء وصفه بأنه بحث تاريخي وقال "إذا كنتم تريدون ردا فليكن ببحث تاريخي، ولكن يستحيل اثبات هذا الموضوع بأدلة تاريخية، ودليلنا الوحيد حول الإمام الغائب هو الدليل الاعتباري أو النظري أو الفلسفي أو الافتراضي".
وبشأن الدفع بعدم اختصاصه وهو ما قاله المرجع الشيعي الكبير محمد حسين فضل الله في حوار نشرته مؤخرا جريدة "عكاظ" السعودية قال أحمد الكاتب: عدم الاختصاص كلمة مطاطة وافتراضية، فالاختصاص هو الذي يدرس في البحث ويقدم الأدلة والبراهين، ثم يقنع الجميع بنتائجه.
وأضاف: في الحوزة لا يوجد شخص مختص لانعدام دراسات في التاريخ أو في أصول المذهب الشيعي، وكل العلماء يقولون إنه لا يجوز التقليد فيها.
الإمامة الإلهية والمهدي المنتظر
وأكد أحمد الكاتب أن مسألتي الإمامة والمهدي المنتظر قابلتان للبحث والاجتهاد، وأن السيد علي السيستاني يقول إنهما ليسا من الأصول عند الشيعة.
وقال إنه خاض بحثا طويلا ومتعمقا توصل به إلى عدم وجود الإمام الثاني عشر الذي تقوم فكرة الإمامة على غيبته حيا وانتظار خروجه ليقيم الدولة الإسلامية.
وتابع: الكتب الشيعية الأولى في القرون الثالث والرابع والخامس الهجرية تؤكد أنه مجرد افتراض، وليس هناك دليل على ولادته، فالسيد المرتضى والعماني وآخرون يقولون "نحن نفترض بالأدلة العقلية وجود هذا الانسان، ليس لدينا أدلة علمية تاريخية قاطعة".
وقال الكاتب "نظرية الإمامة الإلهية القائمة على العصمة والوراثة في نسل الإمام علي والحسين، والمبنية على وجود الإمام الثاني عشر "محمد بن الحسن العسكري" وغيبته ليست نظرية أهل البيت السياسية، بل منسوبة إليهم ومفتعلة من قبل المتكلمين".
وأشار إلى أن هذه النتائج التي توصل إليها تأتي متأخرة عن التطورات السياسية الايجابية الكثيرة الحاصلة الآن في صفوف الشيعة والتي تبنت الخيار الديمقراطي، موضحا أن ولاية الفقيه في ايران تميل نوعا ما إلى الشورى والديمقراطية، واختيار الأمة للامام فلا ينصب من قبل الله، او يشترط فيه العصمة والسلالة العلوية، وتجعل الإمامة مفتوحة للجميع.
ادعاء ضرب عمر لفاطمة
وتحدث عن نتيجة أخرى يرى أنها تثبت أكذوبة ادعاء كسر عمر بن الخطاب لضلع السيدة فاطمة الزهراء واسقاط حملها أثناء بيعة الخلافة لأبي بكر الصديق بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وقال: إنها اسطورة اختلقت وتطورت في القرن الثاني الهجري، ورددها بعض كتاب الأدب السني وليس المؤرخين المحققين من السنة، ثم تلقفها بعض الوضاعين من الشيعة في القرنين الرابع والخامس الهجري، ووصلت إلى هذه الصورة.
وأضاف أن الهدف منها انقاذ نظرية الامامة الالهية التي تلغيها تماما بيعة الامام علي لأبي بكر وعمر وعثمان، لأنه ما كان ليبايعهم لو كانت هذه النظرية ثابتة وصحيحة، وأرادوا القول إنها تمت بالقوة بعد اقتحام بيت الزهراء وكسر ضلعها.
تابع الكاتب: هذه القصة لا توجد في أهم الكتب الشيعية المعتمدة مثل كتاب "الكافي" حيث لم يذكرها مؤلفه الكليني أبدا رغم معرفته بكتاب سليم بن قيس الهلالي الذي ينسب إليه ادعاء حرق عمر لباب دار فاطمة وضربها واسقاط جنينها.
وأشار إلى أن أهم ما ينفيها هي "العلاقات الاجتماعية الطيبة بين الامام علي والخليفة الثاني عمر بن الخطاب، إلى حد تزويجه ابنته وابنة فاطمة الزهراء "أم كلثوم" فكيف يكون ذلك إذا صحت رواية أنه ضرب أمها لا سمح الله وهو صحابي جليل.. هذا غير معقول".
وقال إن الشيخ المفيد وهو من كبار علماء الشيعة يصف كتاب الهلالي بأنه موضوع ومدلس فيه ومختلق ولا يجوز الاعتماد عليه والوثوق فيه، وقال أيضا باختلاقه المحققون من الشيعة.
اليمين الشيعي الصفوي
وصنف من يرددون هذه القصة حاليا بأنهم " اليمين الشيعي أو الصفوي كما يعبر عنه الدكتور علي شريعتي، ولها انعكاساتها، فهي تسبب الموقف السلبي من عمر بن الخطاب رضى الله عنه، وتحدث شرخا في المجتمع وعدواة في النفوس بين الشيعة والسنة، وتوترات غبر مبررة لسنا في حاجة إليها، فنحن أحوج ما نكون إلى توحيد كلمتنا وازالة هذه الألغام والأساطير والخرافات".
أحمد الكاتب من مواليد 1953 في كربلاء بالعراق، ويقول في سيرته الذاتية إن أمه كانت تعده ليكون جنديا في جيش المهدي المنتظر، وواحدا من أنصاره الـ313 المخلصين الذين يشكلون شرطا لظهوره.
ويقول لـ"العربية.نت" إنه كان يتخذ موقفا متشددا تجاه هذه المسائل قبل نتائجه التي توصل إليها "دخلت الحوزة وعمري 14 عاما، وقمت بتدريس الفقه لأكثر من 25 سنة، ولي حوالي 15 كتابا قبل أن أنحى المنحى الأخير، أبرزها كتاب (عشرة ناقص واحد يساوي صفر) أي أننا لو حذفنا نظرية الامامة فلن يبقى شيء من الدين، ونشرته عام 1974 وطبع عدة طبعات، وقمت بتأسيس حركية شيعية امامية في السودان، وكانت لي علاقات دعوية تبليغية للفكر الإمامي".