السلام عليكم
قرانا الموضوع ونرا ان العضو سمو الاخلاق اوقفكم عند حدكم
لحظت ان جميع الروايات التي ذكرتموها لم يوجد بها (ان عمر قال ان النبي صلى الله عليه وسلم يهذي)
والعياذبالله من قولكم
وهل قبول الحجه من عندكم امر اجباري يعني بالقوه
نعم كل حججكم واهيه لا اثبات ولا ادله انما تتبعون الهوى
نسال الله السلامه مما انتم فيه ومما انتم عليه
والسلام ختام
الى العضو علوي الصمود
الله اكبر........ الله اكبر .........الله اكبر
احق الله الحق وازهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
الان وبعد اعترافك ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لم يقل يهذي
نشكر سمو الاخلاق على وقفته الشامخه امامكم وانتصاره عليكم
والسلام ختام...........................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
الان وبعد اعترافك ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لم يقل يهذي
نشكر سمو الاخلاق على وقفته الشامخه امامكم وانتصاره عليكم
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شنو هذا الكذب
واما سمو قد اثبتنا له سابقا ان الملعون قد قالها وهو يذكر جيدا
صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني إبن وهب قال أخبرني يونس عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس قال لما اشتد بالنبي (ص) وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
غلبه الوجع اي يهجر فمن هو هذا الحشره حتى يتجاوز على مقام النبي ؟!!
ما أن أتم رسول الله جملته : ( قربوا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ) حتى تصدى له عمر بن الخطاب وقال متجاهلا وجود النبي ، ومتجاهلا طلبه وموجها كلامه للصفوة التي اختارها النبي ليكتب أمامها وصيته وتوجيهاته النهائية ( لا حاجة لنا بكتابه إن النبي يهجر وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله )
والذين قالوا هذا لرسول اللّه (ص) هم حزب عمر بن الخطاب، وعمر نفسه هو أول من قال كما ذكر ذلك أبو حامد الغزالي في كتابه(١)، وكما ذكر ذلك السبط الجوزي في كتابه (تذكره الخواص ص62.
).
وبعد ذلك تجرأ حزب عمر وقالوا:
(القول ما قاله عمر ان رسول اللّه يهجر، وان رسول اللّه قد هجر، وما شأنه (أي الرسول) أهَجَر؟!)!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
راجع قواميس اللغه العربيه واعرف مامعنى غلبه الوجع
وهذه روايه صريحه بقول الملعون
ا أن أتم رسول الله جملته : ( قربوا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ) حتى تصدى له عمر بن الخطاب وقال متجاهلا وجود النبي ، ومتجاهلا طلبه وموجها كلامه للصفوة التي اختارها النبي ليكتب أمامها وصيته وتوجيهاته النهائية ( لا حاجة لنا بكتابه إن النبي يهجر وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله )
والذين قالوا هذا لرسول اللّه (ص) هم حزب عمر بن الخطاب، وعمر نفسه هو أول من قال كما ذكر ذلك أبو حامد الغزالي في كتابه(١)، وكما ذكر ذلك السبط الجوزي في كتابه (تذكره الخواص ص62.
).
وبعد ذلك تجرأ حزب عمر وقالوا:
(القول ما قاله عمر ان رسول اللّه يهجر، وان رسول اللّه قد هجر، وما شأنه (أي الرسول) أهَجَر؟!)!!!
فما الفرق مابين عمر والمشركين ؟!!
والان اوفي بوعدك
او اعترف ان عمر عندك احب وافضل من رسول الله الاعظم محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اضافه الى هديه مني لك ......... إبن تيمية - منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........
مع تبرير ابن تيمية السخيف وكيف ان عمر صحابي وهو يشكك وغير متاكد من ان الرسول لا ينطق عن الهوى في كل الاحوال ؟!!
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الحديث : ( 247 )
- روى الشيخان عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت يا إبن عباس يوما الخميس وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : إن رسول الله (ص) مد عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم ومنهم من يقول ما قال عمر . فتنازعوا ولا ينبغي عند النبي التنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ! فذهبوا يعيدون عليه فقال رسول الله (ص) : قوموا لما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ، دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه . فقال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثلاثة ، أو قال : فنسيها فقال إبن عباس إن الرزيئة سحل الرزيئة ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب لا ختلافهم ولغطهم .
- وروى أبو يعلى بسند صحيح عن جابر ( ر ) أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده وفي رواية : يكتب فيهما كتابا لأمته لا يظلمون ولا يظلمون وكان في البيت لغط فنكل عمر فرفضها رسول الله (ص) .
وهذا الدليل على ان عمر من قال هجر لان الرسول قد رفضه