|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.42 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-10-2010 الساعة : 01:59 PM
اقتباس :
|
الصراخ الكثير واللعن والسب لايفيد في منتديات الحوار
فالملك معلوم انه اراد قتله واخذ روحه.
فلا يلزم تصديق المجهول اذا اراد قتلك.
فهل تقول له تفضل واقتلني ام تدافع عن نفسك؟؟؟؟
واما قولك لماذا لم يتأكد, فقد حصل من موسى عليه السلام كما جاء في القران الكريم.
قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
قال الطبطبائي في تفسيره - (طبعا نقلنا الشاهد من القصة فقط) - : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله: { وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين } وهذا المقدار من الاختلاف في السليقة والمشيئة بين نبيين معصومين لا دليل على منعه.. الخ
وقال ايضا : والمعنى: قال موسى معاتباً لهارون: ما منعك عن اتباع طريقتي وهو منعهم عن الضلال والشدة في جنب الله أفعصيت أمري أن تتبعني ولا تتبع سبيل المفسدين؟ قوله تعالى: { قال يا بن أُمّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } الخ، { يا بن أُمّ } أصله يا ابن أُمي وهى كلمة استرحام واسترآف قالها لإِسكات غضب موسى، ويظهر من قوله: { لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي } أنه أخذ بلحيته ورأسه غضباً ليضربه كما أخبر به في موضع آخر: { وأخذ برأس أخيه يجرُّه إليه }
فلماذا لا تقول لماذا لايتأكد موسى قبل جر لحية اخية وشعره ليضربه وان يغضب عليه؟؟؟؟
لا جواب عندك لانك جاهل حتى بالقران الكريم.
|
اما قولك عن اللعن لايصلح في الحوار اقول ما يصلح في القران يصلح لكل شيء حسن
اما قصة سيدنا موسى عليه السلام مع هارون فلا وجه للمقارنة
1- من حيث الفعل فلم يضربه ويؤذيه ويفقأ عينه انما جر برأسه من باب المعاتبة وهذه يمكن ان تقع بين الاخوان بدون تاكد وتثبت
2- والنقطة المهمة ان فعل موسى مع هارون لم يسبقه اعلام بوجود امر من الله ولكن فعله مع ملك الموت سبقه اعلام بوجود امر من الله فكان التأكد من ذلك واجبا وطلب البينة عليه حتميا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اقتباس :
|
الشاهد من الاية ان النبي قد لايعرف الملائكة انهم ملائكة وهذا الدليل يكفي بان النبي قد لايعرف الملائكة
واما يجب ان تتشابه القصة الى نهايتها فليس هناك الزام بذلك ولايوجد دليل عليه
ولكن جاء في الحديث انه رجع اليه بعد ذلك وعرفه.
وقال ارجع إلى عبدي فقل الحياة تريد ؟ فإن كنت تريد الحياة فضع يدك على متن ثور فما توارت يدك من شعرة فإنك تعيش بها سنة قال ثم مه ؟ قال ثم تموت قال فالآن من قريب رب أمتني
|
نعم قد لايعرف الملائكة وهذه لا تحتاج الى اثبات اكي تتذاكى وتثبتها !!!
انا مختلف معك لماذا لم يعرف الملك نفسه لموسى ؟؟
ولكن قصة سيدنا ابراهيم مع الملائكة تثبت بدليل قاطع ان الملائكة تعرف نفسها الى الانبياء
فالملائكة في قصة ابراهيم عرفت نفسها بمجرد خوف ابراهيم منها
ولكن ملك الموت لم يعرف نفسه الى موسى رغم خوف موسى الذي ترجمه الى فعل بالضرب
وهذا اكبر دليل على ان قصة بخاريك تتعارض مع قصص القران الكريم
،،،،،،،،،،،،،،،
اقتباس :
|
قد اجبتك عن هذا سابقا
ولكنك اعمى البصر والبصيرة
ففعل الملك فيه دليل انه مأمور بان لايعارضه موسى عليه السلام
وهناك حصلت معارضة من قبل موسى بان ضربه , فهو امر مشروط, وليس امر غير مشروط.
|
ان كنت تقصد اعمى بصر مثل شيخك ابن باز فانت متوهم وان كنت تقصد اعمى بصيرة مثلك فانت مخطا
عموما ...
انت تفترض افتراضات من عندك لا دليل عليها
فالاصل ان ملك الموت مكلف بقبض روح موسى بدون شروط
وان تريد ان تثبت ان التكليف مشروط ودليلك فعل الملك فهو مرفوض لانه مجرد احتمال تقابله احتمالات اخرى
-- ربما كانت الرواية برمتها ضعيفة وبالتالي عدم اكمال المهمة غير واقع من ملك الموت
|
|
|
|
|