اخى حيدرة من هذا الطبرى محمد بن جرير وممكن التعريف بباقى المراجع من هم ومكانتهم العلمية حتى نستفيد اخى الكريم
×××××××××××××××
××××××××××××× ×××××××××××××
( لقد كثر جدالك وتهربك أيها الرجل ،وسوف تمنع بالحظر من الردود حتى تجيب على أسئلتنا والأعضاء جميعا كما هم يجيبوك تماما ، وهذا أول تنــــيبه لك هنا ولقد أحتـٌــــرمت كثيرا ولا زلت محترما لدينا هنا ألا أن تستهزأ بالأعضاء في اللف والدوران في الردود ولن تكون لك مشاركة او رد هنا ألا بعد أن تفضل بالحوار الجاد الهادف دون تهرب منك من ألأسئلة التي تنتظرك هدى الله الجميع )
التعديل الأخير تم بواسطة حيــــــــــدرة ; 24-12-2007 الساعة 03:28 AM.
اخى حيدرة من هذا الطبرى محمد بن جرير وممكن التعريف بباقى المراجع من هم ومكانتهم العلمية حتى نستفيد اخى الكريم
السؤال
من هو الطبري؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الطبري إذا أطلق يقصد به غالبا الإمام الشهير والعلامة الكبير أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد الطبري المولود بطبرستان سنة أربع وعشرين ومائتين المتوفى ببغداد سنة عشر وثلاثمائة.
قال عنه الذهبي في السير: أكثر الترحال، ولقي نبلاء الرجال، وكان من أفراد الدهر علما وذكاء وكثرة تصانيف، قل أن ترى العيون مثله.</SPAN>
ونقل عن الخطيب قوله في الطبري.. كان أحد أئمة العلماء، يحكم بقوله، ويرجع إلى رأيه لمعرفته وفضله، وكان قد جمع من العلوم ما لم يشاركه فيه أحد من أهل عصره، فكان حافظا لكتاب الله بالقراءات، بصيرا بالمعاني، فقيها في أحكام القرآن، عالما بالسنن وطرقها، صحيحها وسقمها، ناسخها ومنسوخها، عارفا بأقوال الصحابة والتابعين، عارفا بأيام الناس وأخبارهم، وله الكتاب المشهور في أخبارهم وتاريخهم، وله كتاب التفسير لم يصنف مثله، وكتاب سماه تهذيب الآثار ولم أر سواه في معناه لكن لم يتمه، وله في أصول الفقه وفروعه كتب كثيرة من أقاويل الفقهاء..</SPAN>
ثم عقب على ذلك بقوله: قلت: كان ثقة صادقا حافظا رأسا في التفسير، إماما في الفقه، عارفا بالقراءات وباللغة، وغير ذلك، قرأ القرآن ببيروت، على العباس بن الوليد.</SPAN>
هذا هو العلامة أبو جعفر محمد بن جرير الطبري رحمه الله، وله من المناقب والمواقف ما لا يتسع المقام لذكره، نرجو الرجوع إليه في كتب الرجال والأخبار والتاريخ.</SPAN>
</SPAN></SPAN>
عمر في الغدير : هنيئاً يا علي .. ولكن الملك عقيم .
الاعتراف الاول :
تاريخ بغداد ج: 8 ص: 289 " أنبأنا عبد الله بن علي بن محمد بن بشران أنبأنا علي بن عمر الحافظ حدثنا أبو نصر حبشون بن موسى بن أيوب الخلال حدثنا علي بن سعيد الرملي حدثنا ضمرة بن ربيعة القرشي عن بن شوذب عن مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا وهو يوم غدير خم لما أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب فقال ألست ولي المؤمنين قالوا بلى يا رسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه فقال عمر بن الخطاب
بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم فأنزل الله اليوم أكملت لكم دينكم ومن صام يوم سبعة وعشرين من رجب كتب له صيام ستين شهرا وهو أول يوم نزل جبريل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وسلم بالرسالة ".
إسناده ضعيف بمطر الوراق وابن حوشب ،، وهما سيئا الحفظ .
ولكن له شاهد من حديث البراء بن عازب أخرجه أحمد في مسنده ج4ص281 : " حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة أنا على بن زيد عن عدى بن ثابت عن البراء بن عازب قال ثم كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزلنا بغدير خم فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد علي رضي الله عنه فقال ألستم تعلمون انى أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألستم تعلمون انى أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فأخذ بيد على فقال من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه قال فلقيه عمر بعد ذلك فقال له
هنيئاً يا بن أبي طالب
أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ".
فترتفع المقولة إلى مرتبة الحسن بمجموع الطريقين ،، ولله الحمد .
وليس للتهنئة والبخبخة معنى إن كان المقصود من ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) المحبة والنصرة ، فيثبت أن عليا عليه السلام صار ولي المؤمنين كما أن رسول الله ولي المؤمنين المتولي لأمورهم والمتصرف بـها .
الاعتراف رقم 2 :
عن حارثة بن زيد عن عمر بن الخطاب قال: يا حارثة دخلت على رسول الله وقد اشتد وجعه وأحببت الخلوة به وكان عنده علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فجلست حتى نهض ابن العباس وبقيت أنا وعلي فتبين لرسول الله ما أردت فالتفت إليّ وقال: جئت لتسألني إلى من يصير هذا الأمر من بعدي قلت والكلام لعمر صدقت يا رسول الله فأشار (صلى الله عليه وآله) إلى علي وقال: (يا عمر هذا وصيي وخليفتي من بعدي هذا خازن سري فمن أطاعه فقد أطاعني ومن عصاه فقد عصاني ومن عصاني فقد عصى الله ومن تقدم عليه فقد كذب بنبوتي).
ثم أدناه أي أدنا النبي علياً فقبل بين عينيه وقال: (وليك الله وناصرك والى من والاك فأنت وصيي وخليفتي من بعدي في أمتي).
قال حارثة فتعاظمني لك فقلت: ويحك يا عمر كيف تقدمتموه وقد سمعت ذلك من رسول الله، فقال عمر: يا حارثة بأمر كان.
فقلت من الله أم من رسوله أم من علي، فقال: لا
بل الملك عقيم والحق لابن أبي طالب.
المصدر :
بحر المناقب لابن حسنويه الموصلي الحنفي ص60
اخوانى الكرم اشهدوا وشاهدوا
طلبت من الاخ حيدرة ان يعرف من هو الطبرى الذى استشهد بكتابة ( الامامة )
ورد الاخ من هو الطبري؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الطبري إذا أطلق يقصد به غالبا الإمام الشهير والعلامة الكبير أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد الطبري المولود بطبرستان سنة أربع وعشرين ومائتين المتوفى ببغداد سنة عشر وثلاثمائة.
قال عنه الذهبي في السير: أكثر الترحال، ولقي نبلاء الرجال، وكان من أفراد الدهر علما وذكاء وكثرة تصانيف، قل أن ترى العيون مثله.</SPAN>
ونقل عن الخطيب قوله في الطبري.. كان أحد أئمة العلماء، يحكم بقوله، ويرجع إلى رأيه لمعرفته وفضله، وكان قد جمع من العلوم ما لم يشاركه ...
وهنا اقول انا رجل من مكة للاخ حيدرة هل هذا هو الطبرى صاحب كتاب ( الولاية ) الذى استشهد بة اخى الكريم
هو رد ووضح ولكن اعطية فرصة مرة اخرى