الأمل شعاع نور
لا يدرك ضياءه جميعنا
إلا من عزم العزم
عن فتح شباك غرفتة
لحين يدخل بصيصه
عبر شقشقات الزجاج
المكسور في لحظات حزننا
لندرك كم ضيعنا من وقت
حتى نسعد بلحظة الفرح
ونحن نطل من غرفتنا
ونرى الكون كم أنه جميل
ونوره شكل بألوان قزحية
تبهر البصر ويسعد بها الفؤاد
فكم ...وكم....
كنا نعيش بسوداوية
وكل بديع خلق لإلاه الكريم
به كنا لا نأبى....
وكم كنا نستأنس بالظلمة
وقد نور الله الكون بنور الأمل
فهل كان للعبرات الأعين
وحزن القلب معنى...!!!!
**
*
أختي الكريمة
بجد ما كتبت في غاية البساطة
لكنه بالمقابل في قمة الروعة
لهدا وقفت أتأمل كل كلمة
ومع كل كلمة أستوحي كلمة
فألهمتني الكلمة ما جاء في كلماتي
لك أيتها الأخت الكريمة
وبهده الطلة المميزة
كامل تقديري وودي
وألف كلمة......وبين الكلمة..
جزيل الشكر
ودمتي بخير من الله
وننتظر مواضيعك بحروف آملة
مستأملة بعين الفائدة
كما عودتنا عليها كتاباتك المميزة