· قال رسول الله E » إن في الصلاةلشغلا« فكيف يكون أداء الزكاة داخل الصلاة؟ وبالتحديد عند حالة الركوع؟ ولم لا يكونأداؤها في حال القيام أو السجود أو عند التشهد مثلا؟
· قوله (والذين) صيغةجمع وعلي واحد.
· وعلي لا زكاة عليه وقد كان فقيرا باعتراف الشيعة.
· أن أكثر العلماء على أن إخراج الخاتم في الزكاة لا يجزئ.
· أن في الصلاة شغلعن الأعمال الخارجة. أليس من الغريب أن لا يصبر علي على أداء الزكاة حتى يخرج منصلاته؟ أم أن الشرع أوجب أن تؤدى الزكاة على هذا النحو؟
· الولي هو القريبوالمحب والنصير
· إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهممهتدون.
· يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبواالكفر على الإيمان. ومن يتولهم منكم فأولئك هم الخاسرون.
· يا أيها الذينآمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض. ومن يتولهم منكم فإنهمنهم. والنهي لم يكن عن مبايعتهم. وإنما كان النهي في السياق عن محبتهمومودتهم.
· والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (التوبة).
· لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين.
· وإن الظالمين بعضهمأولياء بعض والله ولي المتقين.
· ومن يتولهم منكم فإنه منهم. وليس المعنى أننبايعهم على السمع والطاعة فإن هذا معروف ضرورة. وإنما على مطلق المحبة والمودةوالاقتراب منهم.
· (يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا). وهذا في النصرة لا فيالإمامة.
· ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولىلهم.
· بل الله مولاكم وهو خير الناصرين.
· فإن الله هو مولاه وجبريلوصالح المؤمنين.
· وقد وضع بعض الكذابين حديثاً مفترىً أنَّ هذه الآية نزلتفي "علي" لما تصدق بخاتمه في الصلاة!! وهذا كذبٌ بإجماعِ أهل العلم بالنقل ،وكَذِبُه بَيِّنٌ مِن وجوهٍ كثيرةٍ :
· منها : أنَّ قوله {الذين} صيغة جمعو"عليٌّ" واحدٌ .
ومنها : أن الواو ليست واو الحال إذ لو كان كذلك لكان لا يسوغأن يتولى إلا مَن أعطى الزكاة في حال الركوع فلا يتولى سائر الصحابة والقرابة .
ومنها : أنَّ المدح إنما يكون بعمل واجبٍ أو مستحبٍ ، وإيتاء الزكاة في نفسالصلاة ليس واجباً ولا مستحباً باتفاق علماء الملة ، فإن في الصلاة شغلاً .
ومنها : أنه لو كان إيتاؤها في الصلاة حسناً لم يكن فرقٌ بين حال الركوع وغيرحال الركوع ، بل إيتاؤها في القيام والقعود أمكن .
ومنها : أن "عليّاً" لم يكنعليه زكاةٌ على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .
ومنها : أنه لم يكن له أيضاخاتمٌ ولا كانوا يلبسون الخواتم حتى كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً إلى كسرىفقيل له إنهم لا يقبلون كتاباً إلا مختوماً فاتخذ خاتماً مِن ورِق ونقش فيها (محمَّدٌ رسولُ الله).
ومنها : أنَّ إيتاءَ غيرِ الخاتم في الزكاة خيرٌ مِنإيتاء الخاتم فإنَّ أكثر الفقهاء يقولون لا يجزئ إخراج الخاتم في الزكاة .
ومنها : أن هذا الحديث فيه أنه أعطاه السائل ، والمدح في الزكاة أنْ يخرجهاابتداءً ، ويخرجها على الفور لا ينتظر أن يسأله سائلٌ .
ومنها : أنَّ الكلام فيسياق النهي عن موالاة الكفار والأمر بموالاة المؤمنين كما يدل عليه سياق الكلام.
· وسيجيء إن شاء الله تمام الكلام على هذه الآية فإن الرافضة لا يكادونيحتجون بحجةٍ إلا كانت حجةً عليهم لا لهم كاحتجاجهم بهذه الآية على الولاية التي هيالإمارة ، وإنما هي في الولاية التي هي ضد العداوة والرافضة مخالفون لها..أ.هـ "منهاج السنة" (2/30-32).
قوله نزول آية ( إنما وليكم ) في علي بن أبي طالب .
فنقول أنالروايات التي رويت في هذا الباب كلها من الأكاذيب فمنها : أن الواو ليست واو الحالإذ لو كان كذلك لكان لا يسوغ أن يتولى إلا مَن أعطى الزكاة في حال الركوع فلا يتولىسائر الصحابة والقرابة . ومنها : أنَّ المدح إنما يكون بعمل واجبٍ أو مستحبٍ ،وإيتاء الزكاة في نفس الصلاة ليس واجباً ولا مستحباً باتفاق علماء الملة ، فإن فيالصلاة شغلاً . ومنها : أنه لو كان إيتاؤها في الصلاة حسناً لم يكن فرقٌ بين حالالركوع وغير حال الركوع ، بل إيتاؤها في القيام والقعود أمكن . ومنها : أن "عليّاً" لم يكن عليه زكاةٌ على عهد النبي صلى الله عليه وسلم . ومنها : أنه لم يكن له أيضاخاتمٌ ولا كانوا يلبسون الخواتم حتى كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً إلى كسرىفقيل له إنهم لا يقبلون كتاباً إلا مختوماً فاتخذ خاتماً مِن ورِق ونقش فيها (محمَّدٌ رسولُ الله). ومنها : أنَّ إيتاءَ غيرِ الخاتم في الزكاة خيرٌ مِن إيتاءالخاتم فإنَّ أكثر الفقهاء يقولون لا يجزئ إخراج الخاتم في الزكاة . ومنها : أن هذاالحديث فيه أنه أعطاه السائل ، والمدح في الزكاة أنْ يخرجها ابتداءً ، ويخرجها علىالفور لا ينتظر أن يسأله سائلٌ . ومنها : أنَّ الكلام في سياق النهي عن موالاةالكفار والأمر بموالاة المؤمنين كما يدل عليه سياق الكلام .