انا عن نفسي كثير من الاحيان اذا منت منزعج اتصرف بأنزعاج بالاخص مع اصدقائي لكنب مع والدب ومن هم اكبر سن مني اتصرف وكأنه لا شئ يحززني لكن مع اصدقائي فاني (الله يستر من اضوج)
إنّ المزاجيّة هي غالبا ما تُمثّل الكينونة النفسانية في هوية صاحبها وهي إذا ما ظهرت في تعاطي الفرد مع الآخرين فإنّها ستجعله يخرج عن سياقية ما مطلوب منه شرعا وعرفا وعقلا.
وبالنسبة لي شخصيا لا أتعاطى مع الآخرين من منطلق المزاجية أو الأهواء بل أُحاول بقدر الإمكان أن أكون منصفا ومُحسنا إلى الآخرين سلوكيا.
وفي حالة الإنشداد أو الإنقباض النفسي أعمل على التباعد المؤقت حتى تنبسط نفسي وترجع إلى وضعها الطبيعي.
وشكرا لكم أخي الكريم على هذا الموضوع الواقعي ووفقكم الله تعالى لكل خير وصلاح
حضرة الأخ الكريم أبو شاكر المحترم
أتوجه لك بالشكر الجزيل على الموضوع القيم من جهة واختياري حتى أرد عليه من جهة ثانية
أخي الغالي : في غالب الأحيان أكظم غيظي وأعامل الناس بالإحسان لقول الشاعر :
واصبر على أخلاق من تعاشر ــــــــــ فلن ينال البرّ إلا الصابر
وغالباً ما أتمثل بنصيحة أمير المؤمنين عليه السلام : يابني اجعل نفسك ميزاناً فيما بينك وبين غيرك
فأحبب له ما تحب لها واكره لها ماتكره لغيرك
وأفضل أن أعامل الناس بالكلمة الطيبة كما قلتُ في ذلك شعرا :
إنّ الحروف إذا صيغتْ لمعتبرٍ ــــــــــــ أمضى من السيف في العركات والنبل
أرجو أن أكون قد وفقت في ردي المتواضع ولك ودي واحترامي
ان كنا نتكلم عن المفترض والذي يجب ان يكون
عليك بان تبتعد عن كل الضغوط النفسية وان تخرج
من دائرتها كي لاتؤثر سلبا على حياتك
او عملك
وبذلك من الممكن ان تخسر من هم مقربون منك
في لحظة تصرف غير مدروس او مخطوء
الانسان كتلو من المشاعر والاحاسيس
ينتابه الحزن والفرح
والكآبة والمزاج اللطيف
وغيرها من المتناقضات احيانا ومن المشاعر الطبيعية
لكن الانسان الناجح ونقول عنه
صاحب العقل المتزن هو من
يحاول ان يجعل تلك التصرفات والمشاعر
وهنا في موضوعنا نقصد المزاجية
ان لاتكون المزاجية تتعدى دائرة الذات
وان تقتصر على تصرفاتنا الداخلية وانفعالاتنا فقط
كما ان ننظر الى امر مهم
وهو
هل نقبل على انفسنا ان يعاملنا الناس حسب مزاجيتهم؟؟؟؟؟؟
ان كنا نتكلم عن المفترض والذي يجب ان يكون
عليك بان تبتعد عن كل الضغوط النفسية وان تخرج
من دائرتها كي لاتؤثر سلبا على حياتك
او عملك
وبذلك من الممكن ان تخسر من هم مقربون منك
في لحظة تصرف غير مدروس او مخطوء
الانسان كتلة من المشاعر والاحاسيس
ينتابه الحزن والفرح
والكآبة والمزاج اللطيف
وغيرها من المتناقضات احيانا ومن المشاعر الطبيعية
لكن الانسان الناجح ونقول عنه
صاحب العقل المتزن هو من
يحاول ان يجعل تلك التصرفات والمشاعر
وهنا في موضوعنا نقصد المزاجية
ان لاتكون المزاجية تتعدى دائرة الذات
وان تقتصر على تصرفاتنا الداخلية وانفعالاتنا فقط
كما ان ننظر الى امر مهم
وهو
هل نقبل على انفسنا ان يعاملنا الناس حسب مزاجيتهم؟؟؟؟؟؟