|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29361
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 520
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يالله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-02-2009 الساعة : 08:19 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل على محمد وآل محمد
رب اشرح لي صدري
ويسر لي امري
واحلل عقدة من لساني
يَفْقَهُوا قَوْلِي
ــــــــــــــ
علل الشرائع للصدوق ج 2 ص 473
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن علي بن مهزيار عن فضالة بن أيوب عن أبان بن عثمان عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله خالد بن الوليد إلى حي يقال لهم بنو المصطلق من بني خزيمة وكان بينهم وبين بني مخزوم احنة في الجاهلية ، وكانوا قد أطاعوا رسول الله وأخذوا منه كتابا لسيرته عليهم ، فلما ورد عليهم خالد أمر مناديه ينادي بالصلاة فصلى وصلوا ، ثم أمر الخيل فشنوا عليهم الغارة فقتل فأصاب فطلبوا كتابهم فوجوده فاتوا به النبي صلى الله عليه وآله وحدثوه بما صنع خالد بن الوليد فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وآله القبلة ، ثم قال اللهم إني أبرء إليك مما صنع خالد بن الوليد ، قال : ثم قدم على رسول الله صلى الله عليه وآله بتبر ومتاع ، فقال لعلي عليه السلام يا علي أيت بني خزيمة من بني المصطلق فارضهم مما صنع خالد بن الوليد ، ثم رفع صلى الله عليه وآله قدميه فقال يا علي أجعل قضاء أهل الجاهلية تحت قدميك ، فأتاهم علي ( ع ) فلما انتهي إليكم حكم فيهم بحكم الله عز وجل ، فلما رجع إلى النبي صلى الله عليه وآله قال : يا علي أخبرني بما صنعت فقال : يا رسول الله عمدت فأعطيت لكل دم رية ، ولكل جنين غرة ولكل مال مالا وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لميلغة كلابهم وحبلة رعاتهم وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لروعة نسائهم وفزع صبيانهم وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لما يعلمون ولما لا يعلمون وفضلت معي فضلة فأعطيتهم ليرضوا عنك يا رسول الله ، فقال صلى الله عليه وآله : أعطيتهم ليرضوا عني رضي الله عنك . يا علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي .
ورجالهم كلهم إمامية ثقات
تفضل انقض السند
|
المعذرة على التاخير فالزملاء هنا لم يدعوا لي مجال للرد
اولا .أبان بن عثمان ، فاسد المذهب عند الرافضة ، وليس إمامياً ، بل من الفطحية
قال العلامة في الفائدة الثامنة من خاتمة الخلاصة
في بيان طريق الصدوق إلى أبي مريم الأنصاري :
" إن أبان بن عثمان فطحي "
- وقيل أنه من الناووسية ، كما قال ابن أبي داود الحلي في رجاله
- والناووسية من قالت بإمامة جعفر الصادق
ووقفت عليه واعتقدت أنه حي لن يموت حتى يظهر ويظهر أمره وهو القائم
ومن ثم فهم لا يقولون بإمامة الكاظم ولا باقي الأئمة الاثني عشر .
- ثم الرجل قد ضعفه ابن داود الحلي في " رجاله ص 226"
وذكره في القسم الثاني وهو قسم المذمومين وقال :
" كان ناووسياً "
- أيضا ضعفه كذلك فخر المحققين كما نقل عنه المامقاني فقال :
" إن فخر المحققين قال سألت والدي عن إبان بن عثمان
فقال الأقرب عدم قبول روايته لقوله { إن جاءكم فاسق } ولا فسق أعظم من عدم الإيمان " تنقيح المقال 1/6)
اذن زملي في الرواة من هو وليس اماميا فمارايك هل يصح الحديث
ثانيا روى عن جديه : النبي -صلى الله عليه وسلم- وعلي -رضي الله عنه- مرسلا
فما الواسطة ؟
|
|
|
|
|