احسنت يا حيدرة ( لا يعلمهم الا الله ) اسمع مرة اخرى ( لا يعلمهم الا الله ) انت قلت ذلك ، فدعو ذلك لله ،
واقول للخوة جميعا نعن
اللهم العن من ظلم ال محمد بدون اسماء
لاننا لا نعلم والله لا نعلم
لا تتعرضوا لغضب الله من حيث لا تشعرون
العنوا الظالمين ودعوا تحديدهم لله
اللهم العن من لعن ابا بكر او عمر او عثمان او احد من الصحابة الكرام او قال بلعنهم او دعا اليه والعن من وافق على لعنهم بقول او فعل او عمل او وافق من يلعنهم
تسسسسسسسسسسسسلم الغريب يالغالي
والهم العن من ظلم محمد وآل محمد "صلى الله عليهم وآله وسلم "
والعن كل من رضى عنهم ورضي لفعلهم
اللهم العن ظلام الزهراء وعلي والحسن والحسين وباقي ائمة اهل البيت
"عليهم السلام"
ان الأحاديث الوارده في أذى أهل البيت من بعض الصحابه لكثير وسبق التعرض له ..... هذه بعض هذه الروايات والأحاديث
ولا كن هل يقتنع الطرف الآخر ؟؟؟ أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخرج مسلم في صحيحه عن علي (عليه السلام) قال: «والذي فَلَقَ الحَبَّةَ وبرأ النَسَمة، إنّه لعهد النبي الاُمّي إليّ [ وهل يكون التأكيد بأكثر من هذا ؟ ] أنْ لا يحبّني إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق».
تجدون هذا الحديث بهذا اللفظ أو بمعناه عند: النسائي، والترمذي، وابن ماجة، وفي مسند أحمد، وفي المستدرك، وفي كنز العمال عن عدة من كبار الائمّة(1) .
وفي مسند أحمد وصحيح الترمذي عن أُم سلمة: كان رسول الله يقول [ هذه الصيغة تدل على الاستمرار ] كان رسول الله يقول: «لا يحب عليّاً منافق ولا يبغضه مؤمن»
إنّ حبّ علي وحبّ المنافقين لا يجتمعان، لو أنّ أحداً يعتقد حتّى بإمامة علي وولايته بعد رسول الله، إلاّ أنّه لا يبغض المنافقين، هذا الشخص هو أيضاً منافق، وهو مطرود من الطرفين، أي من المؤمنين ومن المنافقين، لانّ المنافقين لا يعتقدون بولاية علي وهذا يعتقد، ولانّ المؤمنين لا يحبّون المنافقين وهذا يحب.
ولا يمكن الجمع بينهما بأيّ حال من الاحوال، وبأيّ شكل من الاشكال.
والصوره التي لا يمكن التغاضي عنها هو اذى الزهراء عليها السلام
الظلم الذي أصابها من سلب حقها حرق بيتها إسقاط جنينها
وكشف البيت وهجومهم على البيت بلا إذن
فماذا يكون ذلك الم يكن أذى لأهل البيت ؟؟؟
و الم يلعن الرسول ظالميهم ؟؟؟