اختي انوار اذا استطاع اهل السنة اثباتها من كتبهم.! سأصلي غدا التراويح
فمارأيكي بالتحدي .؟؟؟
اخي الكريم..
اتمنى ان تتفضل علي وتاتيني بمصدر الرواية التي ذكرت وكذا من صححها..وساكن لك من الشاكرين..
_ولا اظن يااخي ان يكون الامام علي رضي الله عنه القائد المقداد الشجاع يخاف من احد..او يترك البدع بين اصحابه خوفا منهم!!حاشا لامير المؤمنين ان يكون كذالك..
فلو كانت التراويح بدعة من عمر فوالله لن يرض بها ابالتراب حتة يقمعها فهو احرص الناس على سنتة النبي الكريم..
وفي مصادرنا مايثبت التراويح وانها سنة ثابتة عن النبي الكريم هو اول من صلاها بمسجده لعدة ليالي واجتمع معه الناس ..
شكرا لمرورك..
لماذا تسمون المحاورة تحدي!!!!!!!!
اشهد الله انني لم ات هنا متحديا ولا مدعيا الانتصار لذاتي او مذهبي..
ماجئت الا لحوار نافع يخلو من رايات التحدي وشعارات التنقص لاحد..
2050 ـ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلَّى وَذَلِكَ فِي رَمَضَانَ.
2051 ـ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ، أَنَّ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ لَيْلَةً مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ، فَصَلَّى فِي الْمَسْجِدِ، وَصَلَّى رِجَالٌ بِصَلاَتِهِ، فَأَصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَاجْتَمَعَ أَكْثَرُ مِنْهُمْ، فَصَلَّوْا مَعَهُ، فَأَصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَكَثُرَ أَهْلُ الْمَسْجِدِ مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَصَلَّى، فَصَلَّوْا بِصَلاَتِهِ، فَلَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الرَّابِعَةُ عَجَزَ الْمَسْجِدُ عَنْ أَهْلِهِ، حَتَّى خَرَجَ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ، فَلَمَّا قَضَى الْفَجْرَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ، فَتَشَهَّدَ ثُمَّ قَالَ " أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّهُ لَمْ يَخْفَ عَلَىَّ مَكَانُكُمْ، وَلَكِنِّي خَشِيتُ أَنْ تُفْتَرَضَ عَلَيْكُمْ فَتَعْجِزُوا عَنْهَا ". فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ ..........
فهنا يتضح لك اخي خادم الائئمه وانوار الولايه ان كتبنا اثبتت صلاة التراويح ومنها البخاري..
ويتضح لك ايضا امور:
_ان التراويح كانت موجوده وان من سنها هو النبي الكريم..قبل عمر..وصلاها الناس حتى بعد وفاته صلى الله عليه وعلى اله وسلم..وانه تركها في حياته خشية ان تفرض على الناس
..وان عمر تولى الخلافة فوجدهم يصلونها..وان عمر فقط جمعهم على امام واحد وجمع الشمل ووافقه الصحابة في ذالك..
واخيرا اتمنى ان اجدك ممن يؤدونها وتوفي بوعدك انت والاخت الكريمه...
2047 ـ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِرَمَضَانَ " مَنْ قَامَهُ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ".
اين ذكر التراويح والرواية التالية تثبت انه المقصــود ليس التراويح
اقتباس :
2048 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ". قَالَ ابْنُ شِهَابٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ، ثُمَّ كَانَ الأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ فِي خِلاَفَةِ أَبِي بَكْرٍ وَصَدْرًا مِنْ خِلاَفَةِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ.
تفضل ردي
1905 - حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )
قال ابن شهاب فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر رضي الله عنهما
فأتى النووي وشرح هذه الرواية وقال:
(قوله فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر معناه استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفردا حتى انقضى صدرا من خلافة عمر ثم جمعهم عمر على أبي بن كعب فصلى بهم جماعة واستمر العمل على فعلها جماعة )
المصدر: شرح النووي على مسلم الجزء 6 صفحة 40
أقول انا خادم الأئمة: إذا الصلاة التي امرنا النبي صل الله عليه وآله هي الفراده وليــست الجماعة:cool:
هذه الرواية عليك وليست لك عزيزي
إذا بالرواية تقول انه الناس كانت تصلي متفرقين او يأتي شخص يصلون بصلاته ولكن ليس كإمام :rolleyes: لكن عمر قال اني أرى لو جمعهم فهل تدل انها كانت على ايام النبي التراويح؟؟
اقتباس :
2050 ـ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلَّى وَذَلِكَ فِي رَمَضَانَ.
اسطيع القول لما سبق انه صلى فراده
اقتباس :
2051 ـ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ، أَنَّ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ لَيْلَةً مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ، فَصَلَّى فِي الْمَسْجِدِ، وَصَلَّى رِجَالٌ بِصَلاَتِهِ، فَأَصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَاجْتَمَعَ أَكْثَرُ مِنْهُمْ، فَصَلَّوْا مَعَهُ، فَأَصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَكَثُرَ أَهْلُ الْمَسْجِدِ مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَصَلَّى، فَصَلَّوْا بِصَلاَتِهِ، فَلَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الرَّابِعَةُ عَجَزَ الْمَسْجِدُ عَنْ أَهْلِهِ، حَتَّى خَرَجَ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ، فَلَمَّا قَضَى الْفَجْرَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ، فَتَشَهَّدَ ثُمَّ قَالَ " أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّهُ لَمْ يَخْفَ عَلَىَّ مَكَانُكُمْ، وَلَكِنِّي خَشِيتُ أَنْ تُفْتَرَضَ عَلَيْكُمْ فَتَعْجِزُوا عَنْهَا ". فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ ..........
هذه الرواية تشرح لك مضمون الرواية هذه
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال ( قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
[ 5762 ، 6860 ]
[ ش أخرجه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها باب استحباب صلاة النافلة في بيته رقم 781
( صنيعكم ) حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي . ( المكتوبة ) المفروضة ]
اين ذكر التراويح والرواية التالية تثبت انه المقصــود ليس التراويح
تفضل ردي
1905 - حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )
قال ابن شهاب فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر رضي الله عنهما
فأتى النووي وشرح هذه الرواية وقال:
(قوله فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر معناه استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفردا حتى انقضى صدرا من خلافة عمر ثم جمعهم عمر على أبي بن كعب فصلى بهم جماعة واستمر العمل على فعلها جماعة )
المصدر: شرح النووي على مسلم الجزء 6 صفحة 40
أقول انا خادم الأئمة: إذا الصلاة التي امرنا النبي صل الله عليه وآله هي الفراده وليــست الجماعة:cool:
هذه الرواية عليك وليست لك عزيزي :d
إذا بالرواية تقول انه الناس كانت تصلي متفرقين او يأتي شخص يصلون بصلاته ولكن ليس كإمام :rolleyes: لكن عمر قال اني أرى لو جمعهم فهل تدل انها كانت على ايام النبي التراويح؟؟
اسطيع القول لما سبق انه صلى فراده
هذه الرواية تشرح لك مضمون الرواية هذه
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال ( قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
[ 5762 ، 6860 ]
[ ش أخرجه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها باب استحباب صلاة النافلة في بيته رقم 781
( صنيعكم ) حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي . ( المكتوبة ) المفروضة ]
اذا وحسب مااوردته انت ايضا تكون صلاة التراويح كانت قبل خلافة عمر حيث كان النبي ومن معه يصلونها....
وبهذا لاتكون بدعة من عمر...
لان البدعة هي ماكنت مستحدثة ولا اصل لها بالدين...
وماكان من عمر الا انه اعاد الناس الى امام واحد كما كانت بعهد النبي صلى الله عليه وعلى اله..
واحقاق لطلبك باثباتها عند السنه فاقول هي ثابته وفي البخاري كما اوردت عن عائشة رضي الله عنه..
وساعطيك رواية ثانية وهي صحيحه:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
ولان ازيدك اخي بشي مهم وهو:
-مشروعية صلاة التراويج عند الشيعة الامامية:
عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا...
وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.
وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً.. تهذيبالأحكام ج : 3 ص : 61
وفي هذا دلالة صريحة على جواز الزيادة في صلاة النوافل وأنّ النبى صلى الله عليه وآله وسلم صلاها جماعة بالمسلمين لكنه لما راى حرصهم وتجمعهم عليها خشى ان تفرض عليهم
فلما توفي صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّ علة المنع من الجماعة انتفت فدعا لصلاة الجماعة ووافقه على ذلك الصحابة ،
فأين الابتداع هنا وهذا امر له اصل فى دين الاسلام؟!
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد في صلاته فيي شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ثم يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً ، قال: وقال لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان... المصدر السابق..
فوالله الذي لا اله الاهو لانصليها الااتباعا لهدي النبي الكريم لامحابة ولامجاملة ولا اتباع لعمر فيها....
يقول صاحب كتاب المنتقى :
وهذا القول تصريح من عمر رضي الله عنهبأنه أول من جمع الناس على قيام رمضان على إمام واحد بقصد الصلاة بهم ورتب ذلك في المساجد ترتيبا مستقرا لأن البدعة هو ما ابتدأ فعله المبتدع دون أن يتقدمه إليه غيره فابتدعه عمر
تقــول:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
قُلت:
لا يلزمني فهم عالمكم المتشيع الحاكم الذي قال عنه ابن تيمية في مجموع الفتاوي [فيعلم اولا أن تصحيح الحاكم وحده وتوثيقه وحده لا يوثق ]
وقال بعدها [فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح فى باب التصحيح حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذى والدارقطنى ]
مــع هذا خادم يغمض عينيه ويعتبرها صحيحة:cool:
فنقول عن المتن:
القيام هنا ليس قيام التراويح:rolleyes:
بل قراءة القرآن أو صلاة الفرض
ولنا قرينة على صحة كلامي
بالرجوع إلى تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
يشرح هذا الحديث فيقول:
( إنه )
ضمير الشأن
( من قام مع الإمام )
أي من صلى الفرض معه
( حتى ينصرف )
أي الإمام
( كتب له قيام ليلة )
, أي حصل له قيام ليلة تامة , يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط ; لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا , والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك
وايضا:
عون المعبود شرح سنن أبي داود
( قيام الليلة )
: أي حصل له ثواب قيام ليلة تامة يعني الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله لا يمل حتى تملوا . قال في المرقاة : والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح
:cool::cool::cool:
نريد دليل صحيح واحد فقط حتى نصلي التراويح معكم :p
أما مابكتب الشيعة قلنا لك تبك حجة علي وكتبي الروايات كلها مردوده بردود سهله لكن اخترت لك الاسهل .!
التعديل الأخير تم بواسطة خادم_الأئمة ; 20-09-2008 الساعة 11:40 PM.
النبي صل الله عليه وآله نهاهم وتقول لها اصل :d
((((كيف يصليها ثم ينهاهم)))))!!!!!!!!!
واين دليل النهي الصحيح منه صلى الله عليه؟؟؟
يقول صاحب كتاب المنتقى :
وهذا القول تصريح من عمر رضي الله عنهبأنه أول من جمع الناس على قيام رمضان على إمام واحد بقصد الصلاة بهم ورتب ذلك في المساجد ترتيبا مستقرا لأن البدعة هو ما ابتدأ فعله المبتدع دون أن يتقدمه إليه غيره فابتدعه عمر
وقد ثبت لك ان لها اصل والرسول اول من صلاها ومعه الناس !!!فكيف تكون بدعه؟؟؟
تقــول:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
قُلت:
لا يلزمني فهم عالمكم المتشيع الحاكم الذي قال عنه ابن تيمية في مجموع الفتاوي [فيعلم اولا أن تصحيح الحاكم وحده وتوثيقه وحده لا يوثق ]
وقال بعدها [فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح فى باب التصحيح حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذى والدارقطنى ]
((انت طالبت بدليل منا عن التراويح!!!!
مــع هذا خادم يغمض عينيه ويعتبرها صحيحة:cool:
لا لاتغمض عينيك..فهي صحيحه مع وجود النسامح عند الحاكم كاقلت انت..الاان الرواية صحيحة ومعتمده..
فنقول عن المتن:
القيام هنا ليس قيام التراويح:rolleyes:
بل قراءة القرآن أو صلاة الفرض
((من الذي صرفها من التراويح الى غيرها؟؟؟؟وكيف تكون الفرض وهم يتاخرون الى وقت السحر((السحور))او((الفلاح))
ولنا قرينة على صحة كلامي
القرينة ليست دليلا قاطعا..
بالرجوع إلى تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
يشرح هذا الحديث فيقول:
( إنه )
ضمير الشأن
( من قام مع الإمام )
أي من صلى الفرض معه
( حتى ينصرف )
أي الإمام
( كتب له قيام ليلة )
, أي حصل له قيام ليلة تامة , يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط ; لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا , والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك
وايضا:
عون المعبود شرح سنن أبي داود
( قيام الليلة )
: أي حصل له ثواب قيام ليلة تامة يعني الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله لا يمل حتى تملوا . قال في المرقاة : والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح
وكذالك يطلق القيام على النوافل ومنه التراويح فهي من النوافل وليست من الواجبات..
:cool::cool::cool:
نريد دليل صحيح واحد فقط حتى نصلي التراويح معكم :p
ليس المهم ان تصليها معنا..ولم نتناقش من اجل ذالك..بل بينا انها ليست بدعه لا اكثر..واتيتك بمايثبت انها بمصادرنا...
أما مابكتب الشيعة قلنا لك تبك حجة علي وكتبي الروايات كلها مردوده بردود سهله لكن اخترت لك الاسهل .!
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة
قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
طلبت دليل من الرســول صل الله عليه وآله وليس من قول علماءكم
:cool:
:cool:
اقتباس :
((من الذي صرفها من التراويح الى غيرها؟؟؟؟وكيف تكون الفرض وهم يتاخرون الى وقت السحر((السحور))او((الفلاح))
ولأحمد من رواية بن أبي ذئب عن الزهري في هذا الحديث ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع الناس على القيام وقد ادرج بعضهم قول بن شهاب في نفس الخبر أخرجه الترمذي من طريق معمر عن بن شهاب
فتح الباري - ابن حجر الجزء 4 صفحة 252
هل نرمي به !
لا نقول نأتيك بأخرى
قوله قال ابن شهاب أي محمد بن مسلم بن شهاب الزهري قوله والأمر على ذلك جملة حالية والمعنى استمر الأمر في هذه المدة المذكورة على أن كل أحد يقوم رمضان في أي وجه كان جمعهم عمر رضي الله تعالى عنه قوله والأمر على ذلك رواية الكشميهني وفي رواية غيره والناس على ذلك يعني على ترك الجماعة في التراويح فإن قلت روى ابن وهب عن أبي هريرة خرج رسول الله وإذا الناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هذا فقيل ناس يصلي بهم أبي بن كعب فقال أصابوا ونعم ما صنعوا ذكره ابن عبد البر قلت فيه مسلم بن خالد وهو ضعيف والمحفوظ أن عمر رضي الله تعالى عنه هو الذي جمع الناس على أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه وعن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمان بن عبد القاري أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قاريء واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر نعم البدعة هذه والتي ينامون أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 125
نزيدك؟
تستاهل لأنك ولدنا
وكان عمر رضي الله تعالى عنه اختاره عملا بقوله يؤمهم أقرؤهم لكتاب الله وروى سعيد بن منصور من طريق عروة أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب فكان يصلي بالرجال وكان تميم الداري يصلي بالنساء ورواه محمد بن نصر في كتاب قيام الليل له من هذا الوجه فقال سليمان بن أبي حثمة بدل تميم الداري ولعل ذلك كان في وقتين قوله ثم خرجت معه أي مع عمر ليلة أخرى وفيه إشعار بأن عمر رضي الله تعالى عنه كان لا يواظب الصلاة معهم وكأنه يرى أن الصلاة في بيته أفضل ولا سيما في آخر الليل وعن هذا قال الطحاوي التراويح في البيت أفضل قوله نعم البدعة ويروى نعمت البدعة بزيادة التاء ويقال نعم كلمة تجمع المحاسن كلها وبئس كلمة تجمع المساوىء كلها وإنما دعاها بدعة لأن رسول الله لم يسنها لهم ولا كانت في زمن أبي بكر رضي الله تعالى عنه ولا رغب رسول الله فيها بقوله نعم ليدل على فضلها ولئلا يمنع هذا اللقب من فعلها والبدعة في الأصل أحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله ثم البدعة على نوعين إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة قوله والتي ينامون عنها أي الفرقة التي ينامون عن صلاة التراويح أفضل من الفرقة التي يقومون يريد آخر الليل وفيه تصريح أن الصلاة في آخر الليل أفضل من أوله ولم يقع في هذه الرواية عدد الركعات التي كان يصلي بها أبي بن كعب
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 126
عزيزي إما أأخذ بفهمك وعلماءك والرسول كذاب والعياذ بالله
أو أأخذ بفهم علماءك والرسول وتكون لصلاة بدعة ولم يسبقه احد