|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-06-2012 الساعة : 12:53 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذا الكلام ولان يتغير لانه الصح ويبين انكم تحرفونالاحاديث
قلت هي دبر وانتم اضفتم التاء والسبب ان الامر لايستقيم
وان كانت قرحه فماذا في القرحه واول مره اعرف ان القرح تكون بقدر ان اليد تدخل فيهاولا يموت الحيوان هذا موضوع جديد وفي ذلك الزمان
وقول عمر اخاف ان اسال عما بك ايضا مصيبه بك تدل على الدبر لاستقامه المعنى اما يجب ان يقول
اخاف ان اساله عما فيها يعني الدبره بهذا يستقيم الامر وقلنا وقع واضع الزياده بعده تناقضات
ووووووووووووووووووووواضح
والان سوال هل عمر اتقى من النبي بحيث انه يدخل يده تنزلا معك في جرح البعير والنبي لم يفعلها الان اجب عنما اوردت انا نقطه نقطه اختلاف الالفاظوهل هو اتقى من النبي
وقلت اذا كان لايوجد احد اتقى من النبي ماسبب انه لم يرد من النبي -ص- هذا الفعل ابدا فقط عمر وحبه للدبره
اوبالصحيح الدبرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررر
|
قلنا انه عمر وضع يده في القرحة حتى يعرف ان كانت قرحة عادية او لا و ذلك لانه يخاف ان يسال عنها يوم القيامة
و قلنا ان ادعاء ان التء المربوطة زيادة هو ادعاء دون دليل و هو مبني على ظنك فلم نسمع من ابن سعد او المتقي الهندي يذكرو ذلك و هما من روا هذه الرواية .
فكل ما بنيت عليه هو الظن
|
|
|
|
|