انه انهزم المسلمون وانهزمت معهم فاذا بعمر بن الخطاب في الناس و يلاحظ انه لم يقل وانهزم عمر
ههههههههههههههه
أي ناس كان يقصد ههههه يقصد به الناس المنهزمون وإلا لاتصح الجمله
[ بعد قليل سوف نعرف منهم الناس الذي كان فيه عمر ]
خيرها بغيرها
اقتباس :
كذلك نجد ان العبارة مفتوحة وانهزم المسلمون وانهزمت معهم وتشمل بضمنهم علي بن ابي طالب ايضا
ههههههههههههه
الامام علي ع أمير المؤمنين
والحديث تخص المسلمين دون المؤمنين الذين وفوا بالبيعه وليس ممن نقضها
هههههه
آآه ياقلبي على النواصب أمثالكم
ومن جه أخرى هناك ثوابت و أدله صحيحه تدل على ثبات الامام علي ع في الحروب
وإن قلت بأنه أنهزم اذا أنت تكذب قول الرسول ص [ ليس بفرار ]
أنت بس أطلب الدليل على أن الامام علي ليس بفرار
و هارد لك
هههههههه
========
أما بالنسبة الى رواية أحمد [ مع أنك لم تذكر المصدر ]
ولكن هذا ما وجدته
مسند أحمد بن حنبل - ومن مسند بني هاشم
مسند عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه - حديث:4190
حدثنا عفان ، حدثنا عبد الواحد بن زياد ، حدثنا الحارث بن حصيرة ، حدثنا القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : قال عبد الله بن مسعود : كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين ، قال : فولى عنه الناس ، وثبت معه ثمانون رجلا من المهاجرين ، والأنصار ، فنكصنا على أقدامنا نحوا من ثمانين قدما ، ولم نولهم الدبر ، وهم الذين أنزل الله عز وجل عليهم السكينة ، قال : ورسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلته يمضي قدما ، فحادت به بغلته ، فمال عن السرج ، فقلت له : ارتفع رفعك الله ، فقال : " ناولني كفا من تراب " فضرب به وجوههم ، فامتلأت أعينهم ترابا ، ثم قال : " أين المهاجرون ، والأنصار ؟ " ، قلت : هم أولاء ، قال : " اهتف بهم " فهتفت بهم ، فجاءوا وسيوفهم بأيمانهم كأنها الشهب ، وولى المشركون أدبارهم *
شفت شلون قال [ فولى عنه الناس]
والرواية الاولى
[ فاذا بعمر بن الخطاب في الناس ]
عرفت الحين من هم الناس المقصودين
هههههههههههههههههه