لجمال اسلوبك اعدتُ قرأت باقتك
وانا اتصورها بين ذراعي احتضنها برقة
واستمتع بشذى عبيرها الفواح
ولكن ماأن تحول لونها للأسود لم أرد المتابعة
ربما هي طبيعتي فانا اكره الآسى والحزن بالرغم من ان الحزن
واقع لا مفر منه....
جميلٌ جداً ماقرأت اخي الكريم والي
لك مني جزيل الشكر
تحياتي لك