لايكون من المستغرب ان يعتري الخوف الانظمة العربية المستبدة لعقود بحكمها الدكتاتوري في زمن اصبح الانفتاح فية هو التطبيق الحقيقي للحرية الانسانية في ابسط معانية ماحاول الكاتب توضيحة هو خوف العرب من خطر التشيع كنظام فكري ينحي عن السلطة من لاتتوفرفية شروط الحاكم القراني الشرعي ثم لايغيب عنا ان القيادات العربية لاتلتزم بلدين كمنهج حياة ع اعتبارانها حكومات سنية
خطر التشيع الفكري بصرف النظر عن التشيع الانتمائي كحماس والجهاد مثلا ع ذالك بنتاثرهما بلجانب الفكري للقضية الشيعية ع اعتبار الثورة الدائمة
خطر حركة الشعوب تجاة القضية الديمقراطية
اهم نقاط يخشاها الظالمون والحكام المتعربة
هذا هو نتاج كربلاء وهذا نتصارالدم على السيف
الاخ المحترم
مثلما قلت يشكل المد الشيعي الكابوس الذي يلاحق الانظمه العربيه
اذا كيف بحكم شيعي قوي لايخشى فلان او فللان وليست تتسيده وتتحكم به وتسيره حكومه فلان وعلان
شكرا جزيلا