أهلا بك صديقي جعفر
أما الأخ علي الأكبر
فأقول لك صبرا فأنا اشتممت نفس الرائحة ولكن صبرا حتى تطرح الأسئلة
لو لاحظتم في كلام العرعور لون جديد من المكر خاصة في المجال السياسي
هناك استجداء واستكانة للرؤساء السنة وهذه النقطة أثارها الشيخ الكوراني العاملي
وموضوع تفجيرات العراق أيضا بات يطرح في نقاش عقائدي
هل أفهم من ذلك أن السنة باتو يدركون تأثير التشيع عليهم ماوضعهم في هذا الموقف من ادعاء المظلومية
لأننا لم نعتد منهم سوى التكبر والتهجم
لكن هذه المرة ألمس ضعفا واضحا
ألستم معي!؟
.
.
. الخلاصة صديقي جعفر اطرح ما أشكل عليك تباعا
ونحن بالخدمة