السيد المالكي لن يتربع على عرش رئاسة الوزراء دورة ثانية أن دخل للأئتلاف الوطني العراقي أو لم يدخل .
فالأئتلاف مصر أن لا يعطيه هذا المنصب حتى لو دخل.
وكتلته لوحدها لن تحقق أغلبية برلمانية أبداً وأن أي كتلة برلمانية في العراق لوحدها لن تستطيع الحصول على منصب رئيس الوزراء لا كتلة الائتلاف ولا كتلة المالكي.
لكن حظوظ الائتلاف أقوى من السيد رئيس الوزراء بسبب التحالف الستراتيجي بينه وبين الكرد
السيد المالكي لايتحالف مع الائتلاف لانه ليس بحاجه لهذا التحالف فهو يوازيه في الشعبيه والتاييد وليست المساله عن رئاسة الوزراء وحدها