الموضوع دعاية انتخابية لاتباع الراقص
الذين لا يختلفون عن سراق مصرف الزوية البعثيين الذين اعادهم الى مناصبهم ادعياء القانون
حتى وان كانت دعاية فرضا..
وتتصور انها دعاية قبيحة
فانها ليست بقبح الدعاية التي روج لها المجلسيون
في وفاة السيد الحكيم
ونقل جثمانه لمدة اربعة ايام من دولة الى دولة
ومن محافظة الى اخرى
ضاربين بعرض الحائط
حرمة الميت
وهي ليست اقبح من التحالف مع القتلة والخارجين عن القانون
وقادة الصحوات والعلمانيين من سراق المصارف
الذين تجمعهم معهم رابطة قديمة جديدة
وليست اقبح من التوسل المذل الغير مجدي
مع ائتلاف دولة القانون
الذين رفضهم بكل شجاعة
وقال عنهم بالحرف الواحد
طائفيون
يادي الخيبة:d
التعديل الأخير تم بواسطة منتصر العذاري ; 04-09-2009 الساعة 01:12 AM.