ومن المفسرين من جعل وهم راكعون حالا من ضمير يؤتون الزكاة . وليس فيه معنى ،
إذ لا تؤتى الزكاة في حالة الركوع ، وركبوا هذا المعنى على خبر تعددت رواياته وكلها ضعيفة . قال ابن كثير : وليس يصح شيء منها بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها . وقال ابن عطية : وفي هذا القول ، أي الرواية ، نظر ، قال : روى الحاكم وابن مردويه : جاء ابن سلام أي عبد الله ونفر من قومه الذين آمنوا أي من اليهود فشكوا للرسول صلى الله عليه وسلم بعد منازلهم ومنابذة اليهود لهم فنزلت إنما وليكم الله ورسوله ثم إن الرسول خرج إلى المسجد فبصر بسائل ، فقال له : هل أعطاك أحد شيئا ، فقال : نعم خاتم فضة أعطانيه ذلك القائم يصلي ، وأشار إلى علي ، فكبر النبيء صلى الله عليه وسلم ، ونزلت هذه الآية ، فتلاها رسول الله
راجع المشاركة 36 ..
بتديت مل يعطيك العافية ...
....
كلمة الله هي العليا
حياتي قبل تـ ح ـياتي
التعديل الأخير تم بواسطة طفلة القمر ; 30-08-2009 الساعة 12:08 AM.