اختي الفاضله تشرفت بحضورك واسعدت بتعليقك على الموضوع
فشكرا لجنابك الكريم
ولكن تطرقت بحديثك ان ممكن ان تكون المرأه هي التي تصنع الرجل
ولم تذكري ان الرجل ممكن ان يصنع المرأه
هل أقناعك بأن المرأه هي التي تصنع الرجل؟؟
ولاللرجل دور بصناعتها ؟؟؟
أم هذا تحايز لجنسك ايتها ألأخت ؟؟؟
العفو اخي الكريم
اخي ابو ظاهر المحترم , لم اسمع قط على مدى التاريخ قصة او حديث يخبرنا فية بان رجلا صنع امراة
ولكن دائما الحديث بان المراة هي التي تصنع الرجل ..
فهي التي تلد الرجل وتربية ومن ثم تكون لة زوجة وابنة او شقيقة تحزن لحزنة وتفرح لفرحة تجاهد تناضل من اجل راحتة وراحة عيالة .. تدير له اعمالة بيد ويد الثانية تمسك بها مهد طفلة ,,
فاين دور الرجل في صنع المراة ؟؟؟
قد يكون له دوربسيط في تشجيعها وتمويلها بما تحتاجة في نجاحها , ولكن سرعان ما يتغير وكانة ندم على فعلتة عندما يلمس نجحها الفعلي
ممكن يكون حسد منة او غيرة لاادري !! :d
اكيد ان هالجملة سمعناها و نسمعها كثيراً .... و لكن هل سألنا
أنفسنا ما معناها .... و هل تفكرت المرأة
وهى أضعف من الرجل كيف تستطيع أن تصنعه .... كثيراً ما نرى رجالاً واثقين من أنفسهم قادرين على العمل بجدية و فى نفس الوقت نجد روحهم حلوة و لذيذة .... نجدهم منفتحين على الحياة لا يحملون هموماً .... و نتمنى أن نرى أنفسنا مثلهم .... و تتمنى أى امرأة ان ترى زجها مثلهم
و لكن هل تعلم ياعمي الكريم ابو ظاهر أن أى امرأة تستطيع أن تصنع زوجها و تجعله انساناً قادراً ، واثقاً ، قادراً على العطاء
لكن هنا نتسائل كيف؟؟؟ .... اذن دعونا نتخيل موقفين
الموقف الأول: هو زوجة لا تقدر زوجها و تعلو بصوتها على صوته و تراه دائماً مخطئاً فى وجهة نظره (حتى اذا كانت هى المخطئة) و بالتالى لا تسمع كلامه و هى لا تقتنع و لا تحاول الاقتناع ابداً بارائه و لكن توبخه فى كل شئ و تتهمه بإنه ليس كبقية الرجال و بأنه ليس مسئولاً ....
هى بذلك سحبت أى ثقة منه و جعلته صغيراً أمامها و بالتالى يجد نفسه صغيراً ضعيفاً أمام الجميع و يؤمن أنه غير قادر على تحمل المسئولية فنجده ضعيفاً واهناً بلا حيلة ينتظر اليوم تلو اليوم حتى يمر العمر و يموت .... و هو يحمد ربه على ما أبتلاه به من زواجه و يتمنى أن يعوضه عن زواجه البائس فى الآخرة
الموقف الثانى: هو زوجة تقدر زوجها و تحترمه و تعتبره مثلها الأعلى و بالتالى فهى تسمع كل كلامه (و لا مانع من المناقشة الهادئة) و لكن لا مانع من ان تقتنع بكلامه و تكون سعيدة بأنه يعلمها فهو زوجها و حياتها و رب بيتها ...
هى بذلك تمنحه الشعور بالثقة بالنفس و هذا الشعور يجعله رجلاً مسئولاً عن بيته محباً لزوجته .... شاعراً بالرضا مرتاح البال .... يحمد ربه و يشكره أن أعطاه هذه الزوجة الصالحة التى حسنت من أحواله و يدعو ربه أن يجمعه و زوجته فى الآخرة
و بعد هذا الكلام كله .... أتمنى اني اجبت على الأسئله
بجواب واضح
ولك اخي ابو ظاهر جزيل الشكر على الموضوع
وانا بأنتظار مناقشة البقيه من الأعضاء
اكيد ان هالجملة سمعناها و نسمعها كثيراً .... و لكن هل سألنا
أنفسنا ما معناها .... و هل تفكرت المرأة
وهى أضعف من الرجل كيف تستطيع أن تصنعه .... كثيراً ما نرى رجالاً واثقين من أنفسهم قادرين على العمل بجدية و فى نفس الوقت نجد روحهم حلوة و لذيذة .... نجدهم منفتحين على الحياة لا يحملون هموماً .... و نتمنى أن نرى أنفسنا مثلهم .... و تتمنى أى امرأة ان ترى زجها مثلهم
و لكن هل تعلم ياعمي الكريم ابو ظاهر أن أى امرأة تستطيع أن تصنع زوجها و تجعله انساناً قادراً ، واثقاً ، قادراً على العطاء
لكن هنا نتسائل كيف؟؟؟ .... اذن دعونا نتخيل موقفين
الموقف الأول: هو زوجة لا تقدر زوجها و تعلو بصوتها على صوته و تراه دائماً مخطئاً فى وجهة نظره (حتى اذا كانت هى المخطئة) و بالتالى لا تسمع كلامه و هى لا تقتنع و لا تحاول الاقتناع ابداً بارائه و لكن توبخه فى كل شئ و تتهمه بإنه ليس كبقية الرجال و بأنه ليس مسئولاً ....
هى بذلك سحبت أى ثقة منه و جعلته صغيراً أمامها و بالتالى يجد نفسه صغيراً ضعيفاً أمام الجميع و يؤمن أنه غير قادر على تحمل المسئولية فنجده ضعيفاً واهناً بلا حيلة ينتظر اليوم تلو اليوم حتى يمر العمر و يموت .... و هو يحمد ربه على ما أبتلاه به من زواجه و يتمنى أن يعوضه عن زواجه البائس فى الآخرة
الموقف الثانى: هو زوجة تقدر زوجها و تحترمه و تعتبره مثلها الأعلى و بالتالى فهى تسمع كل كلامه (و لا مانع من المناقشة الهادئة) و لكن لا مانع من ان تقتنع بكلامه و تكون سعيدة بأنه يعلمها فهو زوجها و حياتها و رب بيتها ...
هى بذلك تمنحه الشعور بالثقة بالنفس و هذا الشعور يجعله رجلاً مسئولاً عن بيته محباً لزوجته .... شاعراً بالرضا مرتاح البال .... يحمد ربه و يشكره أن أعطاه هذه الزوجة الصالحة التى حسنت من أحواله و يدعو ربه أن يجمعه و زوجته فى الآخرة
و بعد هذا الكلام كله .... أتمنى اني اجبت على الأسئله
بجواب واضح
ولك اخي ابو ظاهر جزيل الشكر على الموضوع
وانا بأنتظار مناقشة البقيه من الأعضاء
تحيتي
الله عليك ابنتي الغاليه
ياله من جواب رائع ومقنع
وأختصر بأن الزوجه أذا أرادت أن تصنع زوجها ليكون ناجحا عظيما (عليها ان تلتزم بواجباتها وتجعله يحب بيته اكثر بحسن تبعلها ) يعني اذا اردتي ان تصنعي عظيما لاتجعلين المشاكل في بيته
أصنعي زوجك بأن تكوني في بيتك
وأي صناعة هذه
ياأحبتي طلقت هذه العباره (وراء كل رجل عظيم أمرأه) مما للمرأه من تأثير سلبي على الرجل من خلال تصرفاتها .
اخي ابو ظاهر المحترم , لم اسمع قط على مدى التاريخ قصة او حديث يخبرنا فية بان رجلا صنع امراة
ولكن دائما الحديث بان المراة هي التي تصنع الرجل ..
فهي التي تلد الرجل وتربية ومن ثم تكون لة زوجة وابنة او شقيقة تحزن لحزنة وتفرح لفرحة تجاهد تناضل من اجل راحتة وراحة عيالة .. تدير له اعمالة بيد ويد الثانية تمسك بها مهد طفلة ,,
فاين دور الرجل في صنع المراة ؟؟؟
قد يكون له دوربسيط في تشجيعها وتمويلها بما تحتاجة في نجاحها , ولكن سرعان ما يتغير وكانة ندم على فعلتة عندما يلمس نجحها الفعلي
ممكن يكون حسد منة او غيرة لاادري !! :d
أختي الفاضله البحرانيه
بصراحه كنت داخلا معكم بمداخلة حول التعاون بين الزوجين .
ولكن وعلى ماجاء بردودكم الموقره
فليتغير ألتجاه لنكون مناقشين لعبارات قيلت فقط
ممكن ايتها الأخت الكريمه تعلمينني من صنعت رجلا (القصد الزوجات) وكيف تصنع المرأه زوجها ؟؟؟
وقبل ان تجيبين أحب أن أنوه لشيء وأرجو عدم الزعل
أخيتي قيلت هذه العباره بأن وراء كل رجل عظيم أمرأه
نعم اخيتي المراد هنا من المرأه أن تلتزم بواجباتها كزوجه صالحه فبألتزامها بواجباتها وحسن تبعلها يكون الزوج قادر على تخطي الصعاب فينجح
يعني
بس لتنكد عليه حياته هو سيكون ناجحا
والله العظيم اخيتي الكريمه أن الرجل لو تلقى الكلمه الطيبه من الزوجه وصارت له الصدر الحنين وأعانته على دنياه لشق الجبال بأرادته
هذا هو المقصود اخيتي من تلك العباره .
وأن كنت على غير الصواب الرجاء اعلامي بمعنى ألعباره (وراء كل رجل عظيم أمراه)
ومن صنعت من ؟؟؟؟؟