الخطاب السياسي في العراق الجديد يجب ان يبتعد عن الاساليب السابقة التي عهدناها في زمن الطاغية ونبذ اساليب التهديد والوعيد والتي جعلت العراق يرزح تحت البند السابع ولايتمكن من استيراد معدات لوزارة النفط او الصحة او الزراعة كونه يشكل خطرا على الامن والسلم العالميين وبالتالي على الحكومة العراقية والساسة العراقيين الابتعاد عن التشنج وافتعال الازمات وهذا مايفعله المالكي حاليا وسيفعله اي رئيس وزراء قادم وتلك هي السياسة
الخطاب السياسي في العراق الجديد يجب ان يبتعد عن الاساليب السابقة التي عهدناها في زمن الطاغية ونبذ اساليب التهديد والوعيد والتي جعلت العراق يرزح تحت البند السابع ولايتمكن من استيراد معدات لوزارة النفط او الصحة او الزراعة كونه يشكل خطرا على الامن والسلم العالميين وبالتالي على الحكومة العراقية والساسة العراقيين الابتعاد عن التشنج وافتعال الازمات وهذا مايفعله المالكي حاليا وسيفعله اي رئيس وزراء قادم وتلك هي السياسة
شكرا لكم على التعقيب
اختنا الفاضلة
لكن هل الحكومة السعودية تحب ان
يبقى الشعب العراقي بخير ؟؟؟؟