ويحق لي أن أسأل لأن موقفكم ليست ثابتة حينما أسأل عن قولكم في عائشة حينما أنكر الأستهزاء بها فمنكم حين أسرد حديث فيقول هذا من قران عائشة فأنكر عليه فيأتي أخر ويقول نحن لا نقول هذا في عائشة ثم أسأل أخر أقول ما قولكم بمعاوية فيقول نحن لا نكفره فيأتي الأخر ويقول معاوية كافر
منافق بالدنيا كافر بالأخره كما تقول فمن أين للعقل البشري أن يصدق أن منافق كافر يتزوج بنت الإمام الولي المعصوم علي بن أبي طالب رضي الله عنه؟ هل يمكن أن تنيرني؟