وفي رواية أخرى:
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يطلع من هذا الفج رجل من أمتي يحشر على غير ملتي
تاريخ الطبري 11 : 357.
وفي لفظ ابن مزاحم : يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت حين يموت على غير سنتي.
كتاب صفين ص 247.
أخرجه الحافظ البلاذري في الجزء الأول من تاريخه الكبير قال : حدثني عبد الله بن صالح ، حدثني يحيى بن آدم عن شريك عن ليث عن طاووس عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت يوم يموت على غير ملتي.
قال : وتركت أبي يلبس ثيابه فخشيت أن يطلع فطلع معاوية.
وقال : وحدثني إسحاق قال : حدثنا عبد الرزاق بن همام ، أنبأنا معمر عن ابن طاووس عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : كنت جالسا.. الخ.
الاسناد قال العلامة السيد محمد المكي بن عزوز المغربي : الحديث الأول رجاله كلهم من رجال الصحيح حتى ليث فمن رجال مسلم وهو ابن أبي سليم وإن تكلم فيه لاختلاط وقع له في آخر أمره ، فقد وثقه ابن معين وغيره كما أفاده الشوكاني ، على أن التوهم يرتفع بالسند الثاني الذي هو حدثني إسحاق.. الخ.
لأن الرواي فيه عن طاووس عبد الله ابنه لا ليث ، والسند متين ولله الحمد
العتب الجميل ص 86.
وفي الحديث المرفوع المشهور أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال : إن معاوية في تابوت من نار في أسفل درك منها ينادي : يا حنان يا منان الآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين
تاريخ الطبري 11 : 357 ، كتاب صفين ص 243 واللفظ للأول.
عن أبي ذر الغفاري قال لمعاوية : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وقد مررت به : اللهم العنه ولا تشبعه إلا بالتراب
تاريخ الطبري الجزء الثامن ص 312 ط 1.
عن أبي ذر الغفاري قال لمعاوية : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : إست معاوية في النار.
فضحك معاوية وأمر بحبسه.
راجع تمام الحديث في الجزء الثامن ص 312 ط 1.
مرفوعا : إذا ولي الأمة الاعين ( كذا ) الواسع البلعوم الذي يأكل ولا يشبع فليأخذ الأمة حذرها منه.
قال أبو ذر : أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأنه معاوية.
وفي لفظ : لا يذهب أمر هذه الأمة إلا على رجل واسع السرم ، ضخم البلعوم. راجع 312 من الجزء الثامن ط 1.
خرج نصر بن مزاحم في كتاب صفين ، وابن عدي ، والعقيلي ، والخطيب ، والمناوي من طريق أبي سعيد الخدري ، وعبد الله بن مسعود مرفوعا : إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه.
وفي لفظ : يخطب على منبري فاقتلوه.
وفي لفظ : يخطب على منبري فاضربوا عنقه.
وفي لفظ أبي سعيد : فلم نفعل ولم نفلح.
وقال الحسن : فما فعلوا ولا أفلحوا
كتاب صفين 243 ، 248 ط مصر ، تاريخ الطبري 11 : 357 ، تاريخ الخطيب 12 ، 181 ، شرح ابن أبي الحديد 1 : 348 ، كنوز الدقائق للمناوي ص 10 ، اللئالي المصنوعة 1 : 424 425 ، تهذيب التهذيب 2 : 428.
أخي المحترم العاقل أنا لم أسألك عن فضائل معاوية،أنا قلت لك ايتني برواية عن الامام علي أو الحسن أو الحسين رضي الله عنهم في تكفير معاوية،ولم تأت ولو برواية واحدة كما طلبت منك.
أخي المحترم العاقل أنا لم أسألك عن فضائل معاوية،أنا قلت لك ايتني برواية عن الامام علي أو الحسن أو الحسين رضي الله عنهم في تكفير معاوية،ولم تأت ولو برواية واحدة كما طلبت منك.
ان كنت لا تقدر ،قلها بصراحة:لا توجد
ألا يكفيك قول الرسول ص فيه أم أن الرسول ص كلامه غير صحيح عندكم؟
والصحيح ما يرد على لسان الحكومة الراشدة ومن لف لفيفها؟