[الأدهم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطرس11 [ مشاهدة المشاركة ]

صحيح البخاري - الغسل بالصاع ونحوه - الغسل - رقم الحديث : ( 243 ) .................................................. .................... والنتيجة هي اما ان الحجاب شفاف لكي يرو ويعرفو الطريقه بالشكل الصحيح وبالتالي سوف يرو جسمها فهذه مصيبه !! او ان الحجاب غير شفاف وبالتالي لايرو شي ونستنتج بانه لافائدة من هذا الدرس الخفي ماهي الغايه من هذا الغسل أذاً؟؟ وماهي الفائدة المرجوه منه

يظهر من تبويب البخاري لهذا الحديث المقصد الشرعي من ذلك ألا وهو التنبيه علي الحكم الفقهي ألا وهو هل يكفي الاغتسال بالصاع أم لا ...وقد جاءا يستفتيان عن غسل النبي صلي الله عليه وآله وسلم .. والسؤال ..من أعلم الناس بغسل النبي ؟؟ هل كان يغتسل أمام أحد من أصحابه حتي يذهبا للصحابة..إن أعلم الناس بالرجل في بيته هي زوجته ولذلك سألاها .. . فأي غضاضة في سؤالهما لها رضي الله عنها ..وهما من محارمها
أما الحجاب فهو غير شفاف ... وكيف يكون الحجاب شفافا وأم المؤمنين هي الطاهرة المطهرة زوجة نبينا الذي علم الدنيا كلها الحياء
فإن قلت .. فإن لم يكن شفافا فما الفائدة .. أقول إن هذا الستر أو الحجاب كان يستر من أمنا عائشة مايجب علي المرأة ستره عن المحارم
قَالَ الْقَاضِي عِيَاض : ظَاهِرُهُ أَنَّهُمَا رَأَيَا عَمَلَهَا فِي رَأْسِهَا وَأَعَالِي جَسَدهَا مِمَّا يَحِلُّ نَظَرُهُ لِلْمَحْرَمِ ؛ لِأَنَّهَا خَالَةُ أَبِي سَلَمَةَ مِنْ الرَّضَاعِ أَرْضَعَتْهُ أُخْتهَا أُمّ كُلْثُوم وَإِنَّمَا سَتَرَتْ أَسَافِل بَدَنهَا مِمَّا لَا يَحِلُّ لِلْمَحْرَمِ النَّظَرُ إِلَيْهِ قَالَ : وَإِلَّا لَمْ يَكُنْ لِاغْتِسَالِهَا بِحَضْرَتِهِمَا مَعْنًى . وَفِي فِعْلِ عَائِشَة دَلَالَة عَلَى اِسْتِحْبَاب التَّعْلِيم بِالْفِعْلِ ؛ لِأَنَّهُ أَوْقَعُ فِي النَّفْسِ وَلَمَّا كَانَ السُّؤَال مُحْتَمِلًا لِلْكَيْفِيَّةِ وَالْكَمِّيَّة ثَبَتَ لَهُمَا مَا يَدُلُّ عَلَى الْأَمْرَيْنِ مَعًا : أَمَّا الْكَيْفِيَّةُ فَبِالِاقْتِصَارِ عَلَى إِفَاضَة الْمَاء وَأَمَّا الْكَمِّيَّةُ فَبِالِاكْتِفَاءِ بِالصَّاعِ . المصدر : فتح الباري لابن حجر
والحمد لله رب العالمين

[من شيعة علي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأدهم [ مشاهدة المشاركة ]

يظهر من تبويب البخاري لهذا الحديث المقصد الشرعي من ذلك ألا وهو التنبيه علي الحكم الفقهي ألا وهو هل يكفي الاغتسال بالصاع أم لا ...وقد جاءا يستفتيان عن غسل النبي صلي الله عليه وآله وسلم .. والسؤال ..من أعلم الناس بغسل النبي ؟؟ هل كان يغتسل أمام أحد من أصحابه حتي يذهبا للصحابة..إن أعلم الناس بالرجل في بيته هي زوجته ولذلك سألاها .. . فأي غضاضة في سؤالهما لها رضي الله عنها ..وهما من محارمها أما الحجاب فهو غير شفاف ... وكيف يكون الحجاب شفافا وأم المؤمنين هي الطاهرة المطهرة زوجة نبينا الذي علم الدنيا كلها الحياء فإن قلت .. فإن لم يكن شفافا فما الفائدة .. أقول إن هذا الستر أو الحجاب كان يستر من أمنا عائشة مايجب علي المرأة ستره عن المحارم قَالَ الْقَاضِي عِيَاض : ظَاهِرُهُ أَنَّهُمَا رَأَيَا عَمَلَهَا فِي رَأْسِهَا وَأَعَالِي جَسَدهَا مِمَّا يَحِلُّ نَظَرُهُ لِلْمَحْرَمِ ؛ لِأَنَّهَا خَالَةُ أَبِي سَلَمَةَ مِنْ الرَّضَاعِ أَرْضَعَتْهُ أُخْتهَا أُمّ كُلْثُوم وَإِنَّمَا سَتَرَتْ أَسَافِل بَدَنهَا مِمَّا لَا يَحِلُّ لِلْمَحْرَمِ النَّظَرُ إِلَيْهِ قَالَ : وَإِلَّا لَمْ يَكُنْ لِاغْتِسَالِهَا بِحَضْرَتِهِمَا مَعْنًى . وَفِي فِعْلِ عَائِشَة دَلَالَة عَلَى اِسْتِحْبَاب التَّعْلِيم بِالْفِعْلِ ؛ لِأَنَّهُ أَوْقَعُ فِي النَّفْسِ وَلَمَّا كَانَ السُّؤَال مُحْتَمِلًا لِلْكَيْفِيَّةِ وَالْكَمِّيَّة ثَبَتَ لَهُمَا مَا يَدُلُّ عَلَى الْأَمْرَيْنِ مَعًا : أَمَّا الْكَيْفِيَّةُ فَبِالِاقْتِصَارِ عَلَى إِفَاضَة الْمَاء وَأَمَّا الْكَمِّيَّةُ فَبِالِاكْتِفَاءِ بِالصَّاعِ . المصدر : فتح الباري لابن حجر والحمد لله رب العالمين

يؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ استغفر الله من جدك مقتنع باللي كاتبنه !!
فذمتك و الله شاهد عليك .. ترضاها لزوجتك !!!
و بعدين ما يقدرون يسالون النبي و يعلمهم و الله ما يستوعبون الا اذا اغتسلت عاائشة قدامهم !! .. و بعد لا تقول ليي محارمها .. حتى لو محارمها وين الحيااء!! ما اتوقع في شي اعظم من انها تغتسل قدامهم ..حده باين الحيااء اللي يخليها تغتسل قدامهم و الحجاب شفاف !! << لا تقووول اذا ما كان شفاف مافي فايدة .. اتقي الله لوو زوجتك ما رضيت عليها .. ما عندكم الا الكلام نحبها و امنا و رضي الله عنها .. المفروووووووض ترفضوون مثل هالروايات .. و الله لانه من البخاري ما تقدر تعارض الرواية !!
لا حوووووووول و لا قوة الا الله العلي العظيم