رحم الله الشيخ العارف بهجت ... وأحسنتم قدوتي البتول .... وفعلا نحن الغائبون عن مولانا الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف ولنحذر من ((مع العلم أنه إذا لم نهتم بإصلاح أنفسنا لتحقيق فرجنا الشخصي فهناك خوف من أننا سوف نفرُّ منه عند ظهوره; لأننا نسير في طريق من لا يفرّق بين الأهم والمهم. )))