هو اتخاذ القرار
اللهم صل على محمد وال محمد
حقيقة الامر
القرار بالاساس موجود بحياتنا
يا اخونا الاكبر الكبير
القرار موجود
ولكن
يبقى امامه شيء
هو الاقرار له
ما بين القرار والاقرار به
بعد
قد يصل الى بعد الارض والسماء
فغالبا ما
تكون
هناك قرارات
لكنها
بواضح
جوهرها
هى مجرد
اقرارات خاطئة
قد تسمو
على
اصدار
حكم
اطاحة
شخصية
وكيان
الانسان
من الاعلى
الى
الاسفل
لذا
نحن الناس قطعا
لنا القرار
دائما
لكننا
نتموج
بالاقرار
دون القرار
ولان القرار
سيكون امرا
والاقرار
سيكون
امرا اخر
تحياتى لكم ايها الاخ الاكبر
للموضوع
صيغة بناءة
والهدف واحد
وهو
البحث
عن
سرب العقول المهاجرة
الى
علم النفس التحليلي
.....احسنت
الباحث
ايهم
الرافضي
العرض الشجري