وبهذا أعلن أمامكم جميعاً تشيعي لآل البيت عليهم السلام وموالاتي لهم التشيع الذي رأيته حقاً وصدقاً بلا مغالاة ولاتطرف. وأسأل الله بحق محمد وآله الأطهار أن يهدينا جميعاً إلى سبيله الحق وأن يثبتنا على الإيمان وأن يرنا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرنا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه.
وأشكر الأخ عاشق ال14 وجميع الأخوة مرة أخرى
اللهم صلي على محمد وآل محمد عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
فبل البدء أهنيكم جميعا بالمولد الشريف
وهو مولد سيد الموحدين
من خلال هذه الصفخة المباركة
أهني الأخ الصوفي إلتحاقه بهذا الركب
وقد أشرت إليه في إحدى مشاركاتي السابقة في مضوعه وحواره مع الأخوة الموالين
لاسيما وأن الأخ صوفي تقدم كثير إن لم أقل أنه متقدم حتى قبل النقاش
هكذا يكون حال من أراد البحث عن الحقيقة
ولو لاحظت أن نقاشاته لا تقتصر على المسائل الجنسية
لأن أمثال هذا الرجل له كرامة كإنسان لا حيوان كما نرى حال البعض
وبدوري أنا أقدم له التهنئة بالإستبصار سلفا
قال الله تعالى:
{ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا بطانة من دونكم لايألونكم خبالاً ودّوا ما عنتّم قد بدت البغضاء من أفواههم وماتخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون، ها أنتم تحبونهم ولايحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئاً إن الله بما يعملون محيط} (آل عمران: 118 ـ 120)
وكان ذلك ردا على العضو كلمات عندما شبة الحوار بمسرحية
واالشكر موصولا هنا لاخوة جميعا على مقدمتهم
كريم آل البيت - خادم الأئمة - النجف الشرف - مسلمة سنية - عاشق ال14
اليسوع وباقي الأخوة الذين شاركوا في هدايته
وأخص هنا الأخ كريم على ما بذله جاهدا في محاورة الأخ المستبصر الصوفي
وكذا الأخ عاشق ال14 لمتابعته أحداث استبصار الصوفي
وكذا نشره للخبر
أما بخصوص ما جرى في الصفحات فما هي إلا وجهات نظر لو دققتم فيها
وليست نقد أو مشاحنة كما فهمها البعض من القراء
وأكرر مدى فرحتي وتبريكي لأخينا المستبصر الصوفي بالتهنئة
العرض الشجري