الترحيب للجميع
سؤال حيرني اريد الاجابة عليه بصراحة من الناحية الفقية الشرعية .
ايران بلد ديمقراطي اسلامي عاش ثلاثون عاما وفق النظام والدستور وحكمه صفوة رجال الدين وقد اعجب به العالم وخاصة في طاعة المرجعية والفقيه .
السؤال :
هل يصعب على خامنئي تشكيل لجنة محايدة يقبل بها كل الفرقاء لاظهار نزاهة الانتخابات وخاصة اننا في عصر الكمبيوتر والتكنولوجيا مما يسهل العمل ؟
الشعب الايراني وانصار ايران في حيرة وشك وريب والكل يريد الان معرفة الحقيقة .
اقولها لكم بكل صراحة اذا لم يتخذ خامنئي موقفا صحيحا مقنعا للشعب والمؤيدين لايران فان مصداقية ايران الان في خطر.
لقد خسر الاسلام خسرانا عظيما مما حصل في ايران بعد النجاح العظيم الذي حققته ايران .
اخواني ارجو من الفقهاء جوابا شافيا .
تحياتي
اخي اولا انك جديد على الدين الاسلامي كما علمت او انك غير مسلم فلا يجوز لك التدخل في الشؤن الداخليه للجمهورية الاسلامية والانتخابات نزيهة لكن انصار المرشح الخاسر فوضويين وان شاء الله الامور الان هادئة واما الخلافات فهذه مسئلة اعتيادية تكون بين المرشيحين فابلامس فلسطين حصلت بينهم بين حماس وفتح من اجل الانتخابات ولم نرئ اي شخص اهتم بذلك واليوم ايران مظاهرات الجميع يطبل ولكن والله لا خوف علئ الجمهورية ستكون بخير ان شاء الله