في رد سابق اعطيت الدليل .. ولكن ولأفلاسكم في الرد انكرتموه
ولكن لابأس سأكتبه مره أخرى .
ولعل هذا يدعونا إلى التساؤل: إذا كان الأمر كذلك فلم لم يعبّر عنهن بنون النسوة بدلاً من (ميم) الجماعة؟ غير أنّ ما يمكن أن يقوله المرء هنا أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هو رأس أهل بيته وهو داخل بلا شك في الآية مع نساءه كما قال تعالى في إبراهيم عليه السلام { أتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد } مع أنّ الخطاب لإمرأة إبراهيم عليه السلام ولكنه لما دخل إبراهيم عليه السلام وزوجته في مسمى أهل البيت عبّر عنهم جميعاً بـ ( ميم ) الجماعة في قوله تعالى { رحمة الله وبركاته عليكم } تغليباً ، بل إنّ إطلاق تسمية ( أهل ) على الزوجة وارد في قوله تعالى عن موسى عليه السلام { فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله } مع أنه لم يكن مع موسى عليه سوى زوجته ، فما العجب في أن تعني الآية نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتستخدم في حقهن (ميم ) الجماعة؟!!
والذي يقول شدخل ابراهيم بالموضوع .. هذا جاهل ومايعرف شي لا بالحوار ولا بالقرآن فأرجو ان يناقشني رجل له خلفية بذلك .
طيب زوجة ابراهيم دخلت مع نبي الله ابراهيم ولهذا صح اطلاق كلمة اهل البيت على النساء مع الرجل
هذا لا اشكال عليه مطلقا
ولكن انا اريد ان اعرف هل هذا الشي حدث مع رسول الله ايضا ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من اين اعرف انه لاجل دخول النبي مع النساء تغير السياق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لانه يوجد احتمال متساوي لادعائك في انها نزلت في رسول الله وعلي وفاطمة وبنوهما عليهم السلام؟
الان اريد مرجح يرجح ما تذهبين اليه والا يكون كلامك مجرد انشاء بلادليل وتقول في كلام الله