الأن صار وقت المساء
فمساء الخير
يا ايها الأديب العاملي
ما اروع انشودتكَ
الملونة بأفانين
الغار والورد
ورائحة الشمس..
....
ولأني اعاني شلل لغوي منذ البارحة
احببت ان احييك
واخرج بأنحناء
تحياااتي
و
سيدتي الأخت النجيبة الفاضلة ام جعفر الشيرازي ـ الشاعرة العذبة : كلما أقرأ قصيدة لك أو نصاـ أخرج بانطباع أصفك فيه بأنك " حديقة تمشي على قدمين " ... وحتى جملك الشعرية الحزينة المخضبة بالشجن ، لها طبع عود البخور : يضوع عطرا حتى وهو يحترق .
إذن هل ثمة عجب وأنت تزخين عليّ طيوبا ؟
لا عجب أخيتي ... فنشر الطيوب طبع من طباعك .... شكرا حتى يتوقف نبضي عن استنشاق العبير .
مع خالص دعائي