" أفأمنوا مكر الله " أي بأسه ونقمته وقدرته عليهم وأخذه إياهم في حال سهوهم وغفلتهم" فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون " ولهذا قال الحسن البصري رحمه الله : المؤمن يعمل بالطاعات وهو مشفق وجل خائف والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن .
معلش مع اني ما كنت ناوية اضل احكي في هاي النقطة ... لكن انت ما بدك تقتنع و لا رح تقتنع ... المؤمن الوجل الخاشع الذي يخشى الله هو من يكون هذا حاله دائما .... و ليس قبيل وفاته ...
لكن العاصي هو من يقوم بالمعاصي و هو غير خائف من الله كمن هدد باحراق منزل بنت رسول الله عليها و على أبيها الصلاة و السلام ... و كانوا يقولون له انّ في البيت فاطمة >>> فيقول : و أن !!!!!
هذا انسان غير خائف يرتكب المعاصي دون خشية الله صحيح ... فلا يذكر خشية الله حيث يجب ...
بصراحة ما قرأت ردك الأخير كامل لأني مستعجلة لكن لفتت انتباهي آخر جملة ...
و كما قلت لك انت لن تقتنع و لست احاول اقناعك أبدا
انما حاولت توضيح شبهتك لمن يبحث في الحق فعلا
العرض الشجري