لقد خلق الله الإنسان في هذه الحياة وهيّأ له من الأسباب والمسببات ما يضمن له صلاح حياته القلبية والبدنية، إن هو أحسن استغلالها وترويض نفسه عليها، فالإنسان في هذه الدنيا في مجاهدة مع أحوالها
لكن الكفر والعصيان يحولان دون ذلك
نعم هناك الكثير من الصور التي رسمتها لنا بكلماتك الرائعه
فبأيماننا وعزمنا على محاربة النفس الاماره تخشع قلوبنا وتزدان بالألفه والمحبه للأخرين
دعواتي لك بالموفقيه وقبول الطاعات
كل الشكر والتقدير لك اخي العزيز
على مروركم الذي زين الصفحة