بإختصار حتى لا أطيل في الكلام حول موضوع ( مرجعية مقتدى )
سيد مقتدى عند أتباعه هو مرجع قبل أن يكون مجتهد ، فإذا أخذ إجازة الإجتهاد سيكون ( آية الله العظمى ) بالنسبة لأتباعه و هم من يتحملون ذنبهم على جنبهم وهو مسؤول عن كل كلمة يصدرها على أنها من الدين فيا أخواني لا داعي كل يوم تتكلمون حول هذا الموضوع وتعيدونه ، سواء أصبح ( مرجع أو لم يصبح مرجع ) أتباعه معروفين و مقلديه حجمهم معروف في الساحة العراقية . . .