الحرم العسكري في سامراء
بعد تلكأ الشركة التركية بالعمل ولم تقم بأي شيء سوى العهود من جهة والشروط من جهة والتخوف من الوضع الامني من جهة اخرى. شمر العراقيون عن سواعدهم وباشرو بالعمل واتكلوا على الله عز وجل وداسوا بارجلهم على فلول الارهابيين ورفعوا الانقاض بوقت قياسي لا يتجاوز الاسبوع لكميات تجاوزت مئات الاطنان وقبل ان تمر السنة على استلام العمل تم العمل وبحمد الله.
يتوسط رئيس المهندسين محمد عاشور جمع العمال الذين اتموا قبل بضع ساعات من وضع آخر طابوقة في القبة الشريفة للامامين العسكريين لتعاود شموخها في سماء سامراء مع المنارتين.
العمال يبكون فرحا ويشكر الله عز وجل على عونه في اتمام ما بدأوه هؤلاء الابطال
شكرا لك اخي على هذي الصور الرائعه الحمدلله مهما حاول الارهاب ان يمحي ذكر اهل البيت يفشل ويرد خائب ويبقى نور اهل البيت ساطع ومنايرهم للسماء شامخه وتبقه اضرحتهم ملاذ لكل حاير وطالب حاجه
هكذا يكون شيعة علي عليه الصلاة و السلام اقوال و افعال اما دموعك يا سيدي خير من كنوز الدنيا و ملذاتها اجمعين وستنتهي هذه الدنيا و ينعم شيعة علي الزاهد بما صبروا في الجنة خالدين برحمتك يا رب العالمين