كلام ابن تيمية في الوصية الكبرى، وهي الرسالة السابعة من "مجموعة الرسائل الكبرى" له:
قال في ص307 من الرسالة المذكورة:
"وأمَّا الأمر الثاني: فإنَّ أهل المدينة النبوية نقضوا بيعته [يقصد يزيد بن معاوية] ، وأخرجوا نوابه وأهله، فبعث إليهم جيشاً، وأمره إذا لم يطيعوه بعد ثلاث أن يدخلها بالسيف ويبيحها ثلاثاً، فصار عسكره في المدينة النبوية ثلاثاً يقتلون وينهبون ويفتضون الفروج المحرَّمة، ثم أرسل جيشاً إلى مكَّة، وتوفِّي يزيد وهم محاصرون مكة، وهذا من العدوان والظلم الذي فُعل بأمره".
وبالرغم من هذا الاعتراف الصريح، لم يستحي ابن تيمية أن يقول في ص308 ما نصُّه:
"ومع هذا فإن كان فاسقاً أو ظالماً، فالله يغفر للفاسق والظالم، لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة".
لعنة الله على الظالمين ... و على من يبرر أعمالهم ...
اللهم العن يزيد بن معاوية بن ابي سفيان وعلى من وآلاهم وعلى من ترضى عليهم
اللهم ألعن كل ظالمٍ ظلم أهل البيت - عليهم السلام -
أخي عاشق ال14 ... ليش بتلعن اللي بيترضوا عليهم ... كتير بشوف مشاركات للإخوة الموالين بيلعنوا اللي بيترضى على ابي بكر و عمر و عثمان و معاوية ... طيّب العنوا اللي غيّر في التاريخ و خلّاهم بهاي الصورة ... لأنو في ناس كتير بيترضوا عليهم و ما بيعرفوا حقيقتهم ... يعني مخدوعين بما جاء في كتبهم ... رح تحكوا مفروض يبحثوا ... يا عمّي ما عندهم دافع ... و مو حاسين بنقص في عقيدتهم ... و أغلبهم ما بيكفروا الشيعة و لا بيهتموا لأمور الخلاف لهيك ما بيبحثوا فيها ...
غير عن هيك الحياة هلا كتير صعبة يعني اللي بيلاقي وقت يصلي و يصوم و يقرأ قرآن يعتبر ملتزم و متديّن ... يعني كتير منهم قلوبهم طيبة لكنهم بيتبعوا ما جاء في كتبهم و عندهم ثقة في علمائهم ... يعني ادعولهم بالهداية مو تلعنوهم ... شو دخلهم ؟؟؟؟