نهاية حسني زعبوللا ستكون أشنع من نهاية سلفه زعيم الخونة أنور السادات عندما قتله أحد جنوده في العرض العسكري لحرب الانتصار على اليهود ، وحينها فقط عندما يثور الشعب المصري لن يتبقى من عبيد النظام المباركي القذر إلا العظام البالية
نهاية حسني زعبوللا ستكون أشنع من نهاية سلفه زعيم الخونة أنور السادات عندما قتله أحد جنوده في العرض العسكري لحرب الانتصار على اليهود ، وحينها فقط عندما يثور الشعب المصري لن يتبقى من عبيد النظام المباركي القذر إلا العظام البالية