فكيف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يتبرا من ابي طالب بل يستغفر له وهو يعلم انه عدو الله تعالى.
رابعا:هو صحابي وهم يقولون رضوان الله تعالى على الصحابة اجمعين
وهذه هدية لهم
الايات التي تمدح الحنيفية:
سورة البقرة الآية 135 وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
سورة آل عمران الآية 67 ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين
سورة آل عمران الآية 95 قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
سورة النساء الآية 125 ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا
سورة الأنعام الآية 79 إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين
سورة الأنعام الآية 161 قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
سورة يونس الآية 105 وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين
سورة النحل الآية 120 إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
سورة النحل الآية 123 ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
سورة الروم الآية 30 فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون
التعديل الأخير تم بواسطة خادم الحسنين ; 11-04-2009 الساعة 01:41 AM.