طارق حرب
أحيل على التقاعد عام 1989 وكان معاونا لمدير الدائره القانونيه في وزارة الدفاع ، مارس المحاماة بعدها من خلال مكتبه في شارع المغرب ، قطع الأذان والوشم أصد قانونه صدام شخصيا بعد حرب 1991 ، فما علاقته بها .. وهو كذلك شحصيه وطنيه ولا علاقه له بأي
حركه سياسيه بعد سقوط النظام ، وهو حقوقي لامع بل فقيه قانون ، أعرفهُ جيدا ..
كاتبة المقال يبدو أنها محاميه حاقده عليه
للغلق
البغدادي