[عابر]

أخي الكريم
لدينا ثلاثة أمور تمس العقيدة في هذا الجانب
الأول: التوسل
الثاني: التبرك
الثالث: الشفاعة
وهي قد تبدو متداخلة للبعض، كما تتصل بمصطلح خطير (مساواة العبد بالله)
وإذا أحببت فصلت لك الموضوع رغم طوله، لأن التجزئة في الحوار قد تقود لعدم الفهم.

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر [ مشاهدة المشاركة ]

لدينا ثلاثة أمور تمس العقيدة في هذا الجانب الأول: التوسل الثاني: التبرك الثالث: الشفاعة

جاي تتفلسف وأنت ماجاوبت على الأخوان في موضوع التوسل رغم الأدلة التي وضعت لك وهربت منها
وإلى الآن لم تجبني في موضوع التبرك وفي كلام أحمد بن حنبل وهربت أيضا.

أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )

( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .

الخيارات:
1. أحمد بن حنبل مشرك.
2. التبرك لا اشكال فيه.

[عابر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

جاي تتفلسف وأنت ماجاوبت على الأخوان في موضوع التوسل رغم الأدلة التي وضعت لك وهربت منها وإلى الآن لم تجبني في موضوع التبرك وفي كلام أحمد بن حنبل وهربت أيضا. أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 ) ( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك . الخيارات: 1. أحمد بن حنبل مشرك. 2. التبرك لا اشكال فيه.

طولت غيبتك علينا، أنت أكثر واحد جاوبتك وعلى السؤال نفسه

فعن علي بن جعفر قال: [[سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليها: هل يصلح؟ قال: لا يصلح البناء عليه، ولا الجلوس، ولا تجصيصه، ولا تطيينه]] [الاستبصار: (1/217)].

وعن الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال: {نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تجصص المقابر ويصلى فيها، ونهى أن يصلي الرجل في المقابر والطرق والأرحية والأودية ومرابط الإبل وعلى ظهر الكعبة}[وسائل الشيعة: (5/158)، (3/211)].

وأكتفي بذلك .... حياك الله أخي الكريم.

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر [ مشاهدة المشاركة ]

طولت غيبتك علينا، أنت أكثر واحد جاوبتك وعلى السؤال نفسه فعن علي بن جعفر قال: [[سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليها: هل يصلح؟ قال: لا يصلح البناء عليه، ولا الجلوس، ولا تجصيصه، ولا تطيينه]] [الاستبصار: (1/217)]. وعن الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال: {نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تجصص المقابر ويصلى فيها، ونهى أن يصلي الرجل في المقابر والطرق والأرحية والأودية ومرابط الإبل وعلى ظهر الكعبة}[وسائل الشيعة: (5/158)، (3/211)]. وأكتفي بذلك .... حياك الله أخي الكريم.

نعيد الخيارات :
1. أحمد بن حنبل مشرك .
2. التبرك لا اشكال فيه .

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر [ مشاهدة المشاركة ]

طولت غيبتك علينا، أنت أكثر واحد جاوبتك وعلى السؤال نفسه فعن علي بن جعفر قال: [[سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليها: هل يصلح؟ قال: لا يصلح البناء عليه، ولا الجلوس، ولا تجصيصه، ولا تطيينه]] [الاستبصار: (1/217)]. وعن الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال: {نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تجصص المقابر ويصلى فيها، ونهى أن يصلي الرجل في المقابر والطرق والأرحية والأودية ومرابط الإبل وعلى ظهر الكعبة}[وسائل الشيعة: (5/158)، (3/211)]. وأكتفي بذلك .... حياك الله أخي الكريم.

بابا أنت مسكين الرواية الأولى بلا سند فلا يحتج بها.
أما الرواية الثانية فأين ذكر التبرك فيها.

الآن أضع كلام أحمد بن حنبل

أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )

( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .

الخيارات:
1. أحمد بن حنبل مشرك.
2. التبرك لا اشكال فيه.

[عابر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

بابا أنت مسكين الرواية الأولى بلا سند فلا يحتج بها. أما الرواية الثانية فأين ذكر التبرك فيها. الآن أضع كلام أحمد بن حنبل .

أهلاً أخي الكريم:
وأنا لا أدرس كتبكم وسأقبل قولك في كون الرواية بلاسند، رغم أنكم رفضتم تضعيف الروايات التي تستشهدون بها علينا وكفرتونا وكفرتم العلماء، ورفضتم قبول الروايات الصحيحة .... لكن أنا لا أفعلها.

أما وجه الاستدلال في الثانية، هي النهي عن البناء على القبور، والصلاة عندها وهذا حقيقة الحاصل في أضرحة الأئمة، قبل الاستعانة فيها والتوسل بأصحابها .

[ذو الفقارك ياعلي]

يبدو أني سأنتظر طويلا ولكن لا مشكلة أتركك تراجع كلام أحمد بن حنبل ثم تختار واحد من الخيارات:

أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )

( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .

الخيارات:
1. أحمد بن حنبل مشرك.
2. التبرك لا اشكال فيه.


إذا لم تجب عليها فعندها تقوم عليك الحجة

[عابر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

يبدو أني سأنتظر طويلا ولكن لا مشكلة أتركك تراجع كلام أحمد بن حنبل ثم تختار واحد من الخيارات: أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 ) ( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك . الخيارات: 1. أحمد بن حنبل مشرك. 2. التبرك لا اشكال فيه. إذا لم تجب عليها فعندها تقوم عليك الحجة

1 - هذه الرواية وردت في سياق الجرح والتعديل في رواة الحديث، فأخبر بأنه يرى أنه غير مطعون الرواية بفعل ذلك، ولم تكن في سياق المسائل العقدية.

2- قال أبو بكر الأثرم : قلت لأبي عبد الله يعني الإمام أحمد بن حنبل ، قبر النبي صلى الله عليه وسلم يلمس ويتمسح به ؟ قال : ما أعرف هذاالصارم المنكي في الرد على السبكي - (ج 1 / ص 145)
أحمد بن حنبل مع إجماع أئمة أهل السنة والجماعة وإجماع مذهب الحنابلة وهذا مايثبته مغني الحنابلة وكثير من كتب العلماء، والتبرك عندهم كما هو عندي: لايجوز التبرك بالقبور والأموات أو الصالحين من الأحياء .... والتبرك بوجه عام لايجوز إلا بالرسول صلى الله عليه وسلم وفي حال حياته فقط.
ولن تجد أي إجابة أخر، وأكتفي بذلك فالشواهد كثيرة.

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر [ مشاهدة المشاركة ]

1 - هذه الرواية وردت في سياق الجرح والتعديل في رواة الحديث، فأخبر بأنه يرى أنه غير مطعون الرواية بفعل ذلك، ولم تكن في سياق المسائل العقدية. 2- قال أبو بكر الأثرم : قلت لأبي عبد الله يعني الإمام أحمد بن حنبل ، قبر النبي صلى الله عليه وسلم يلمس ويتمسح به ؟ قال : ما أعرف هذاالصارم المنكي في الرد على السبكي - (ج 1 / ص 145) أحمد بن حنبل مع إجماع أئمة أهل السنة والجماعة وإجماع مذهب الحنابلة وهذا مايثبته مغني الحنابلة وكثير من كتب العلماء، والتبرك عندهم كما هو عندي: لايجوز التبرك بالقبور والأموات أو الصالحين من الأحياء .... والتبرك بوجه عام لايجوز إلا بالرسول صلى الله عليه وسلم وفي حال حياته فقط. ولن تجد أي إجابة أخر، وأكتفي بذلك فالشواهد كثيرة.

هل هذا يعني أن أحمد بنيكذب وإذا كان يكذب فأنتم تأخذون أحكامكم من كاذب وعندها يكون المذهب الحنبلي باطل أو أنه متناقض وهذا أيضا يكون به المذهب الحنبلي باطل بحسب ما أوردته.


ومرة أخرى نضع الخيارات

أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )

( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .

الخيارات:
1. أحمد بن حنبل مشرك.
2. التبرك لا اشكال فيه.

[زين العابدين علي]

الاخ العزيز عابر السلام عليكم. انتم تتحدثون بالادلة وللاسف انا اجهل ذلك . انا اردت فقط ان اتداخل معكم بما يمليه عقلي فقط.ان التوسل بالنبي حال حياته معروفه.اما بعد موته ارواحنا فداه فما ذنبي انا وذنبك انت نحرم من هذه النعمة الكبيرة. وطبعا ولو حصرنا الشفاعة في الاخرة بالنبي الاكرم ومع هذا فاذا كان التوسل به الان لا يجدي نفغا لنا امنا وانت وهي ان نجعله واسطه بيننا وبين الله وسؤال الله بحقه ودرجته الرفيعه فمن المنطق ان العمليه في الشفاعه نفسها انه هو يشفع لنا عند الله فلن تجدي ايظا. الموضوع نفسه الرسول واسطه في تحقيق غاية. رغم اختلاف الاسلوب. ثم اخي لا تحصر الشفاعة حصر لا تضيق رحمة الله الواسعه شلون ودك ندخل جهنم .