لأنّ الإنسان لا يستطيع أن يعتقد بشيء حقيقة وينفصل عنه في العمل، وما يدّعي بعض المعاصرين من أنّهم يمتلكون شخصيات متعدّدة، ويقولون: إنّنا قد قمنا بالعمل الفلاني سياسياً، وبذلك العمل دينياً، والآخر إجتماعياً، ويوجّهون بذلك
أفعالهم المتناقضة، فهو ناشيء من نفاقهم وسوء سريرتهم حيث يريدون أن يسحقوا بهذا الكلام قانون الخلقة
اخي محمدي كان موضوعك جدا مختصر رغم روعته فلم يروي تعطشنا لكتاباتك القيمة والتي تتميز بها في هذا القسم خاصة
انا اقتبست من موضوعك الذي قراته مرارا وعدت عليه منجديد لالتمس منك ان تستزيدنا من تصحيح مواقفنا وتنظيم امورنا في ضووء ماتعنيه من عباراتك
ولك جزيل الاحترام والتقدير
دمتم ومن تحبون بالف خير وسلام