إما الذنب المغفور فعبد عاقبه الله تعالى على ذنبه في الدنيا والله أحلم واكرم ان يعاقب عبده مرتين
واما الذنب الذي لا يغفره الله فمظالم العباد بعضهم لبعض
واما الذنب الثالث ذنب ستره الله تعالى على خلقه ورزقه التوبه منه فأصبح خإف من ذنبه راجي لربه فنحن نرجو له كما يرجو لنفس نرجو له الرحمه ونخاف عليه العقاب
ألا وان الظلم 3
فظلم لا يغفر
وظلم لا يترك
وظلم مغفور يترك
وإما الظلم الذي لا يغفر
فالشرك بالله والعياذ بالله سبحانه وتعالى
وإما الظلم الذي لا يترك
فظلم العباد بعضهم بعض
واما الذنب المغفور الذي لا يطلب
ظلم العبد نفسه
من حكم الإمام علي عليه السلام
من أطاع الواشي ضيع الصديق
لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ أخاه في 3 مواطن
في نكبته وغيبته ووفاته
اياك ومصادقه الاحمق فإنه يريد ان ينفك فيضرك
واياك ومصادقه الفاجر فإنه يبيعك بالتافه
واياك ومصادقه الكذاب فإنه كسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عنك القريب
خالطو الناس مخلاطة ان متو معها بكو عليكم وان عشتو حنو إليكم