( نعم هو فعلا كما ذكرت فلم رعـــــــــب بطله مصاص دماء العترة الطاهرة أبن صهاك وحنتمة وفي الصورة نشاهد وأنت أخزاك الله تعالى بجهلك ونصبك كيف سيدك وسامريكم وجلاوزته وعلى رأسهم الزاني - خالد بن الوليد - سيفكم المسلول على عترة من تعتقدون برسالته وهو نازياً على بيت الرسالة بالحرق ، أليس هذا فلم رعـــــــــب ...! )
ألا لعنة الله على القوم الظالمين
أعــــــــــــتذر بشدة لكم أخي الكريم ( تراب البقيع)
( نعم هو فعلا كما ذكرت فلم رعـــــــــب بطله مصاص دماء العترة الطاهرة أبن صهاك وحنتمة وفي الصورة نشاهد وأنت أخزاك الله تعالى بجهلك ونصبك كيف سيدك وسامريكم وجلاوزته وعلى رأسهم الزاني - خالد بن الوليد - سيفكم المسلول على عترة من تعتقدون برسالته وهو نازياً على بيت الرسالة بالحرق ، أليس هذا فلم رعـــــــــب ...! )
ألا لعنة الله على القوم الظالمين
أعــــــــــــتذر بشدة لكم أخي الكريم ( تراب البقيع)
تراب البقيع وش هالقصة كيف من ألفها عمر ابن الخطاب اشرف من اشرف واحد فيكم انه امير المؤمنيين يابن المتعة
انا ابن المتعه يانصبي فمن كان هادا نسبوه فليلعن ليل نهار
تفضل يا ناصبي هادا هو نسب مولاك ومن كتبكم
نسب عمر ابن الخطاب من كتبكم
نظريات الخليفتين - الشيخ نجاح الطائي - ج 1 - ص 41 - 43
_____________________________________________
نظرية عمر في الأنساب: ومن نظريات عمر بن الخطاب منعه الناس من الحديث عن الأنساب ( 4 ) . وهذا يعود لنسبه إذا كان الخطاب جد عمر ووالده وخاله : ‹ صفحة 42 › أما كون الخطاب جد عمر فلأن حنتمة أم عمر كما أثبت ابن قتيبة في المعارف وهي بنت الخطاب فصار جده ، وأما كونه والده فلأنه أولد حنتمة إياه حينما تزوجها وحده لأنه سافح صهاك فأولدها حنتمة ، وأما كونه خاله فلأن حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهاك وحنتمة أم عمر فيكون الخطاب خال عمر . فيكون نفيل وابنه الخطاب قد ارتكبا المنكر مع صهاك ، وصهاك أم الخطاب ! وتزوج الخطاب مع حنتمة وهي ابنته ! ( 1 ) وقال ابن كثير الدمشقي : وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب عمه وأخاه لأمه ، وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه ، وكان لها من نفيل أخوه الخطاب قاله الزبير بن بكار ومحمد بن إسحاق ( 2 ) . ولخطورة الأمر والخوف على سمعته من أن يذكره الذاكرون في عداد أولاد الزنا فقد محا الناشرون ذلك من كتاب الموفقيات ومن سيرة ابن إسحاق - التي تلاعب بها ابن بكاء وابن هشام فطبعوها على ما يوافق هواهم ( 3 ) . وذكر الأستاذ عباس محمود العقاد رأي المستشرقين في الخليفة عمر بن الخطاب : أنه محدود التفكير وأنه يأخذ الأمور بقياس واحد ( 4 ) . ‹ صفحة 43 › وكان عمر طوالا أصلع ، أقبل ، شديد الأدمة أعسر يسرا ( 1 ) ، أحول العينين ( 2 ) ، أشيب ، وكان قليل الضحك لا يمازح أحدا ، مقبلا على شأنه . وقد جعله ابن كثير ، أبيض أحمر أحور العينين ! ( 3 )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 41 › ( 1 ) طبقات ابن سعد 3 / 982 . ( 2 ) صحيح البخاري 1 / 37 . ( 3 ) السيرة الحلبية 3 ، 121 ، 122 . ( 4 ) شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد 11 / 68 - 69 . ‹ هامش ص 42 › ( 1 ) كلام أبي محنف في نسب عمر ، والمثالب ، محمد بن شهرآشوب ( وهو غير مطبوع وموجود بعضه في البحار 31 / 99 ، ومثاب العرب ، الكلبي . ( 2 ) السيرة النبوية ، ابن كثير 1 / 153 طبع مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاؤه ، القاهرة 1384 ه - 1964 م ، ومطبعة دار الفكر بيروت 1 / 153 سنة 1398 ه - 1978 م فتكون كتب مثالب العرب لابن الكلبي والموفقيات للزبير بن بكار وسيرة ابن إسحاق والسيرة النبوية لابن كثير قد ذكرت نسب عمر ابن الخطاب ) . ( 3 ) وراجع مثالب العرب ، الكلبي . ( 4 ) عبقرية عمر للعقاد ، 40 . ‹ هامش ص 43 › ( 1 ) تاريخ اليعقوبي . ( 2 ) المنمق 405 والمحبر 202 . ( 3 ) البداية والنهاية 7 / 156 . ( 4 ) الفتوحات الإسلامية 2 / 422 .
اصحيح ما يقولهو علمائكم يا ناصبي اجب
لعنك الله انت ومن تتبعهم
( نعم هو فعلا كما ذكرت فلم رعـــــــــب بطله مصاص دماء العترة الطاهرة أبن صهاك وحنتمة وفي الصورة نشاهد وأنت أخزاك الله تعالى بجهلك ونصبك كيف سيدك وسامريكم وجلاوزته وعلى رأسهم الزاني - خالد بن الوليد - سيفكم المسلول على عترة من تعتقدون برسالته وهو نازياً على بيت الرسالة بالحرق ، أليس هذا فلم رعـــــــــب ...! )
ألا لعنة الله على القوم الظالمين
أعــــــــــــتذر بشدة لكم أخي الكريم ( تراب البقيع)
والسلام
احسنت حـــــــــــــــــــــــيدر رحم الله ولديك
اخوك الصغير تراب البقيع
باحثة عن الحقيقه هادا ليس فلم رعب هادا مايريدون اخفائه ولايزالون
انا اريد ان اجابكي على قدر سئالك :::::وان كنتي منهم لعنكي الله
إحراق الباب وإسقاط جنين فاطمة (عليها السلام) وضربها
ثم أمر عمر بجعل الحطب حوالي البيت وانطلق هو بنار(3) وأخذ يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها.
فنادت فاطمة (عليها السلام) بأعلى صوتها: " يا أبت يا رسول الله! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ".
فلما سمع القوم صوتها وبكاءَها انصرفوا باكين، وبقي عمر ومعه قوم، ودعا بالنار وأضرمها في الباب، فأخذت النار في خشب الباب، ودخل الدخان البيت، فدخل قنفذ يده يروم فتح الباب فأخذت فاطمة (عليها السلام) بعضادتي الباب تمنعهم من فتحه، وقالت: " ناشدتكم الله وبأبي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن تكفّوا عنا وتنصرفوا ".
فأخذ عمر السوط من قنفذ وضرب به عضدها، فالتوى السوط على يديها حتى صار كالدملج الأسود.
فضرب عمر الباب برجله فكسره، وفاطمة (عليها السلام) قد ألصقت أحشاءها بالباب تترسه، فركل الباب برجله وعصرها بين الباب والحائط عصرة شديدة قاسية حتى كادت روحها أن تخرج من شدّة العصرة، ونبت المسمار في صدرها ونبع الدم من صدرها وثدييها، فسقطت لوجهها ـ والنار تسعر ـ، فصرخت صرخة جعلت أعلى المدينة أسفلها، وصاحت: " يا أبتاه! يا رسول الله! هكذا يصنع بحبيبتك وابنتك.. آه يا فضّة! إليك فخذيني فقد والله قتل ما في أحشائي "، ثم استندت إلى الجدار وهي تمخض، وكانت حاملة بالمحسن لستة أشهر فأسقطته، فدخل عمر وصفق على خدّها صفقة من ظاهر الخمار، فانقطع قرطها وتناثرت إلى الأرض.
فخرج أمير المؤمنين (عليه السلام) من داخل الدار محمرّ العين حاسراً، حتى ألقى ملاءته عليها وضمّها إلى صدره وصاح بفضّة: " يا فضة! مولاتك! فاقبلي منها ما تقبله النساء فقد جاءها المخاض من الرفسة وردّ الباب، فأسقطت محسناً ".
وقال (عليه السلام): " إنّه لا حق بجدّه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فيشكو اليه ".
وقال لفضة: " واريه بقعر البيت ".
ثم وثب علي (عليه السلام) فأخذ بتلابيب عمر ثم هزّه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهمّ بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصاه به من الصبر والطاعة، فقال: " والذي أكرم محمّداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بالنبوة يا ابن صهاك! لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلمت أنك لا تدخل بيتي ".
فأرسل عمر يستغيث، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار، فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوّف أن يخرج عليّ (عليه السلام) بسيفه، لما قد عرف من بأسه وشدّته، فقال أبو بكر لقنفذ: ارجع، فإن خرج وإلاّ فاقتحم عليه بيته، فإن امتنع فأضرم عليهم بيتهم النار..!
فانطلق قنفذ فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن، وثار علي (عليه السلام) إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه ـ وهم كثيرون ـ، فتناول بعض سيوفهم فكاثروه.
فقال عمر لعلي (عليه السلام): قم فبايع لأبي بكر، فتلكأ واحتبس، فأخذ بيده وقال: قم، فأبى أن يقوم، فألقوا في عنقه حبلاً وفي رواية: جعلوا حمائل سيفه في عنقه، وفي غير واحد من النصوص: أخرجوه ملبباً
بثيابه يجرّونه إلى المسجد، فصاحت فاطمة (عليها السلام) وناشدتهم الله وحالت بينهم وبين بلعها، وقالت: " والله لا أدعكم تجرّون ابن عمّي ظلماً، ويلكم ما أسرع ما خنتم الله ورسوله فينا أهل البيت.. " وبزعمها أنّها تخلّصه من أيديهم، فتركه أكثر القوم لأجلها.
فأمر عمر قنفذاً أن يضربها بسوطه، فضربها بالسوط على ظهرها وجنبيها إلى أن أنهكها وأثر في جسمها الشريف.
وفي رواية: ضربها قنفذ على وجهها وأصاب عينها.
وفي رواية اخرى: ألجأها قنفذ إلى عضادة بيتها ودفعها فكسر ضلعاً من جنبها فألقت جنيناً من بطنها، فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت من ذلك شهيدة.
وفي روايات اُخرى: ضربها على رأسها أو ذراعها أو كتفها، أو عضدها وبقي أثر السوط في عضدها مثل الدملج، أو لكزها بنعل السيف، وأنّ
الضرب الصادر منه كان السبب في إسقاط جنينها أو كان اقوى سبب في ذلك.
وفي رواية: ضربها خالد بن الوليد ايضاً بغلاف السيف.
وفي رواية: ضغطها خالد بن الوليد خلف الباب فصاحت.. ولذا أسند بعض الثقات إسقاط الحمل إلى خالد أيضاً.
وفي رواية ضربها المغيرة بن شعبة حتى أدماها، أو دفع الباب على بطنها..
ولذا أُسند الإسقاط إليه أيضاً.
وفي رواية: التفت عمر إلى من حوله وقال: اضربوا فاطمة..!! فانهالت السياط على حبيبة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبضعته حتى أدموا جسمها، وبقيت آثار العصرة القاسية والصدمة المريرة تنخر في جسم فاطمة، فأصبحت مريضة عليلة حزينة.
وفي عدّة من الروايات: ضرب عمر بالغلاف على جنبها، وبالسوط على ذراعها، واسودّ متنها من أثر الضرب وبقي إلى أن قبضت.
قال سلمان: فلقد رأيت أبا بكر ومن حوله يبكون!! ما فيهم إلاّ باك، غير عمر وخالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة، وعمر يقول: إنّا لسنا من النساء ومن رأيهنّ في شيء.
==============================
هادي هي حقيقة دالك التوقيع وشكرآآآآآ
نعم لنعنهم كما لعنهم الله ورسوله فما من قداستآآآ لمن لا يستحق القداسه
التعديل الأخير تم بواسطة تراب البقيع ; 12-11-2008 الساعة 03:35 AM.