التعريف باطل من جهتين:
1-الإيمان:فهو حالة باطنية فلا يمكننا تحديد اذا كان الصحابي مؤمنا أو منافقا.
التصحيح:الاسلام,فهو حالة ظاهرية.
2-الرضا:فهو حالة باطنية ايضا,فلا يمكننا ان نعرف ان كان الرسول قد رضى عن فلان واسخط على فلان.
فالتعريف بالكلية بعد التصحيح:كل من لقي النبي و هو مسلم
فالالتقاء:يمكن اثباته تاريخيا
والاسلام:حالة ظاهرية لا تستدعي التحقيق
والسلام