الصفحة التالية فيذكر فيها أوصاف لأنصار المهدي وإنهم المستيقضون للقضية المهدوية و يربط ذلك بسورة الفجر وسورة العصر ارتباطا على إنهم هم الفائزون وغيرهم النائمون هم الخاسرون و هم الضعفاء ولكن هؤلاء الضعفاء اصبحوا وحوشا ضارية تقتل كل من يقف في وجهها ...
ثم في هذه الوثائق يتطرق إلى قضية الخمس في الصفحة الرابعة وهذه الأمور حشو كلام ليس إلا ولم تستند الى دليل ناهض لكونه لست من ذوي الاختصاص بهذا العلم وانما هو مجرد طويلب في بداياته ودخوله لغاية في نفسه يريد تحقيقها مستقبلاً .
ثم لاحظ انه لم يتطرق الى الاسم الصريح و انما ذكر فقط ( خادم المهدي ) ...