حقيقة تعليقي على هذا المقال وأرجوا أن تقبليه بصدر رحب كما عودتينا أختنا الفاضلة:
توقف قلمي
وركعة كلماتي
وخشع قلبي
ودمعة عيني
لعظم هذا التعبير المبدع
ولفنون استخدام تلك الكلمات
فمازلت اختنا مدرسة عظيمة ننبع من فيضها
فألف تحية وألف شكر لك أيتها الأخت الفاضلة