ان هذه المجاميع التي تسمي انفسها بجيش المهدي و التي دعى السيد مقتدى الصدر الى محاربتها من خلال منابر الجمعه المباركه كانت ضحية الحكومه التي جعلتهم يكونوا مجرمين حتى يجلسوا الحكومه على كراسيهم وبعدها يقتلونهم و يقولوا عنهم مجرمين فبئس لهم و بئس للحكومه التي لا تستطيع ان ترجع المهجرين الى يومنا هذا وهذا ابسط امر ناهيك عن الامور الاخرى